| الرضواني محمود عبدالرازق الرضواني، أدرجها ضمن كتابه أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة | الجانب الفكري في شخصية المشتغلين بالعلوم الشرعية- العلوم القرآنية مثالاً |
|---|---|
| معجم المصطلحات والتراكيب والأمثال المتداولة | المختار من الرحلات الحجازية إلى مكة والمدينة النبوية |
هنالك حركة جليلة ستنتج شيئًا عظيما عما قريب بإذن الله وسترون».
| أحي أنت أم مي قال تعالى {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ}، وقال سبحانه {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا}، وقال عز وجل {وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ} | وهي أصل من أصول ، في لذلك فهي روح وأصله وغايته، فكلما ازداد العبد معرفة بأسماء الله وصفاته، إزداد وقوي يقينه ، والعلم بالله، وأسمائه، وصفاته أشرف العلوم عند المسلمين، وأجلها على الإطلاق لأن شرف العلم بشرف المعلوم، والمعلوم في هذا العلم هو الله |
|---|---|
| جدد حياتك رسالة إلى من جاوز سن الأربعين | قال :" أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم ، أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين ، وثلاث خير لهُ من ثلاث ٍ، وأربع خير لهُ من أربع ، ومن أعدادهن من الإبل" وقال صلى الله عليه وسلم:" من قعد مقعداً لم يذكر الله فيه كانت عليه من الله ترة ومن اضطجع مضجعاً لم يذكر الله فيه كانت عليه من الله ترة" |
وأما وصف القدر بالشر، فالمراد به شر المقدور لا شر القدر الذي هو فعل الله، فإن فعل الله عز وجل ليس فيه شر، كل أفعاله خير وحكمة، ولكن الشر في مفعولاته ومقدوراته ؛ فالشر هنا باعتبار المقدور والمفعول، أما باعتبار الفعل ؛ فلا، ولهذا قال النبي : والشر ليس إليك » — ، شرح ، الناشر دار الوطن - دار الثريا، الطبعة الأخيرة - 1413 هـ.