| ولما همّ الخليفة الأول ، وندب لذلك ، شقّ على ابن مسعود ذلك، وقال: « لقد قرأت من فِيّ رسول الله سبعين سورة، وزيد له ذؤابة يلعب مع الغلمان»، كما قال: « يا معشر المسلمين، أعزل عن نسخ المصاحف، ويولاها رجل والله لقد أسلمت وإنه لفي صلب أبيه كافر»، كما اختار الخليفة الثالث زيد بن ثابت لكتابة وحرق ما دونه من نسخ، وكان عبد الله بن مسعود وقتها بالكوفة، فقال عبد الله: « يا أهل الكوفة، اكتموا المصاحف التي عندكم وغلوها، فإن الله قال: وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَغُلَّ وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ ، فالقوا الله بالمصاحف»، وقال: « لقد علم أصحاب محمد أني أعلمهم بكتاب الله، وما أنا بخيرهم، ولو أني أعلم أن أحدًا أعلمُ بكتاب الله مني تبلغنيه الإبل لأتيته»، إلا أنه رضي بعد ذلك، وتابع عثمان | موقف يزيد بعد مقتل الحسين لوحة تصور أهل بيت الحسين حاضرين أمام يزيد بن معاوية |
|---|---|
| من النظرة الثانية الجزء الرابع تم عرض الحلقة 13 مدبلجة | وأما فجعل على الميمنة ، وعلى الميسرة ، وعلى الخيل عزرة بن قيس، وعلى الرجال ، وأعطى الراية ذويدًا مولاه |
مواقف المعارضة في عهد يزيد بن معاوية الطبعة الثانية.
1| ومنها عدم وجود الأفضلية في يزيد، وأن هناك من هو أفضل منه مثل الحسين، كما يرى بعض المُحللين أن السبب هو عدم التزام معاوية بشروط الحسن في الصلح والتي من ضمنها ما ذكره : «بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين» | »، ثم بعث يزيد بهم إلى ، وأمر أن يقوم بمصاحبتهم |
|---|---|
| مسؤولية مقتل الحسين يرجع المؤرخون والباحثون السنة والشيعة مسؤولية مقتل الحسين إلى ثلاثة أطراف وهم: أهل ، وأصحاب القيادة وهم ، والحاكم وهو ، وتتفاوت الآراء حول مقدار مسؤولية كلٍ منهم | مؤرشف من في 14 أغسطس 2018 |
أتدري من هذان؟ هذان ابنا رسول الله ، أوليس هذا مما أنعم الله علي به أن أمسك لهما وأسوي عليهما؟».