الخبير والحكم محمد الحاج محمد تحدث عن البطولة من ناحية تحكيمية مؤكدا انهم شاهدوا بطولة كبيرة وكان التحكيم فيها ممتازاً مؤكداً عدم وجود فرق بين التحكيم الذي شاهدنا بالبطولة والتحكيم بالسودان الا من ناحية المعدات والامكانيات فقط فالتحكيم بالسودان في تطور دائم فنحن مواكبين للقوانين الجديدة للساندا والتاولو وجميع الالعاب القتالية | مع ذالك لايمنع من اضافة أنها تقع ضمن الحجاز تاريخياً وليس وقوعها باقليم الحجاز |
ينتقل المكي في رسمه من التعبيرية إلى الواقعية المفرطة.
22لم ينه دراسته الثانوية ثم انكب على الرسم وبداية من عام أصبح يقيم معارضة في الصالون التونسي | |
---|---|
لا يجب إجراء أي تعديل إضافي هنا |
وقال: اكتسبنا خبرات كبيرة بالمشاركة في هذه البطولة وفي ختام تصريحاته ناشد المسؤولين بحكومة السودان الالتفات والاهتمام بالرياضة بشكل عام والالعاب الفردية بشكل خاص باعتبارها الاولى من حيث الانجازات في المحافل الدولية وطالبهم بتحفيز هؤلا الابطال مادياً ومعنوياً.
16الصورة في الأسفل تبين الجزء الذي يخص نتائج منطقة الشرق الأوسط من تقرير سنة 2015 التي تبين خفة دم العاملين في هذه المؤسسة وهي لا تختلف كثيرا عن النتائج في تقرير سنة 2017 الذي صدر في الاسبوع الأول من يونيو 2017 وكان السبب في كتابة هذه الكلمات | وتقدم بالشكر الخاص للمدرب طارق المهدي واهدى له هذا الانجاز الكبير وتقدم بالشكر لاسرة باب الحارة الذين اتاحوا لي الفرصة للمشاركة في البطولة |
---|---|
أسندت لجنة المعرض العالمي ببراغ سنة 1962 جائزة الشرف إلى الفنان التونسي المتميّز "حاتم المكي" ولعل اختيار رسّام تونسي من بين الفنّانين المتعاملين مع أربع وسبعين إدارة بريدية في العالم يعكس أصالة أعمال هذا الرجل الفذ الذي جعل من فضاء الطابع البريدي فسحة للخصوصيّة والطرافة والتجديد بما أودعه من الأفكار المدهشة والبراعة وخفّة الروح |
ويستمد مواضيع رسوماته من الشارع والوحيد تقريبا من بين الرسامين التونسيين الذي تحاكي اعماله الفن المعاصر البعيد عن الفلكلور الذي انتهجته مدرسة تونس والتي لم ينتمي اليها عن فن المكي يقول الصحفي جون غوجون صديق دراسته بمعهد كارنو تونس : انه من الناس الذين يعتقدون انهم يجسّدون العالم في صور الا انهم في الواقع ما ينفكّون عن مسائلة العالم ومسائلة انفسهم.
6