قلت : " كَمِشْكَاةٍ " قال: صدر محمد صلى الله عليه وآله | |
---|---|
بكل أنواعه وأعماله، و مكتوبة من القرآن وأدعية إبطال السحر هو طريق الخلاص من أعمال السحر وآثاره ، ويمكن القول أن القرآن عامة وبما فيه من بكل أنواعه وأعماله، و مكتوبة من القرآن وأدعية إبطال السحر ، هو وصية النبي —صلى الله عليه وسلم- للوقاية والهداية والحماية والمعافاة من بأنواعه ، بما روي عن أبي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيُّ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «اقْرَءُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيعًا لأَصْحَابِهِ اقْرَءُوا الزَّهْرَاوَيْنِ الْبَقَرَةَ وَسُورَةَ آلِ عِمْرَانَ فَإِنَّهُمَا تَأْتِيَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُمَا غَمَامَتَانِ أَوْ كَأَنَّهُمَا غَيَايَتَانِ أَوْ كَأَنَّهُمَا فِرْقَانِ مِنْ طَيْرٍ صَوَافَّ تُحَاجَّانِ عَنْ أَصْحَابِهِمَا اقْرَءُوا سُورَةَ الْبَقَرَةِ فَإِنَّ أَخْذَهَا بَرَكَةٌ وَتَرْكَهَا حَسْرَةٌ وَلا تَسْتَطِيعُهَا الْبَطَلَةُ»، قال النووي في شرحه لصحيح مسلم: «سُمِّيَتَا الزَّهْرَاوَيْنِ لِنُورِهِمَا وَهِدَايَتهمَا وَعَظِيم أَجْرهمَا» |
قال: الإمام في أثر الإمام.
روى الشيخ الصدوق — رضوان الله عليه — في كتاب التوحيد بسنده عن العباس بن هلال قال: سألت الرضا — عليه السلام — عن قول الله عزوجل : " اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ " فقال: هادي لأهل السموات وهادي لأهل الأرض، وفي رواية البرقي في المحاسن قال — عليه السلام -: هدى من في السموات وهدى من في الأرض | وهي مرتبطة بما سبقها من الآيات التي عرضت لقضية العفة و وغض البصر |
---|---|
تصف الآية مثال لنور ، وتشتهر الآية بجمال تعابيرها وصورها، تحدث المفسرون كثيراً عن معناها، ولها تفسيرات مختلفة عن | النور مكانه في القلوب احضن خيوط شمس الغروب يا تكون قد الحياة يا تعيش وحيد وسط الدروب اليأس ضعف وخوف جبان لكن الأمل يفتح بيبان يا تكون قد الحياة يا تعيش وحيد وسط الدروب المس خضار الشجر حس بضياء القمر انقش قلوب على الحجر علي شيء ما تندمشي اه ااااااااااااااه همّك قوام عديه امشي الطريق امشيه العمر ايه يرويه غير قلب مايخافشي ااااااااااااااااااااه النور مكانه في القلوب احضن خيوط شمس الغروب يا تكون قد الحياة يا تعيش وحيد وسط الدروب فيه ناس كتير ترضي المصير |
.