وأضافت أنه تم اكتشاف مؤامرة انقلاب معقدة قائمة منذ فترة طويلة ضد الملك عبد الله الثاني وفق مسؤولين أردنيين | إضافةً إلى ذلك، فنحن نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم |
---|---|
وباسم عوض الله هو وزير تخطيط سابق بالأردن | كانت هذه الجريمة بداية العداء الديني والمذهبي والقومي لآل سعود لجميع دول المنطقة وشعوبها، وخصوصاً المد القومي الذي مثله الرئيس الراحل عبد الناصر |
وقد أعلن آل سعود ولاءهم المطلق للسيد الجديد الذي حل محل السيد القديم، بعد أن نجح في الاستفادة القصوى من آل سعود وآل هاشم، وسخّرهما معاً خدمة للمشروع الأكبر، وهو إعطاء فلسطين وطناً قوياً لليهود، وهو ما وافقوا عليه مقابل وعود من بريطانيا التي لم تحتج إلى مزيد من الذكاء والحنكة السياسية لإقناعهما معاً، فقد أقامت لهم دويلات كانت، وما زالت، منذ تأسيسها خدمة للسيد الأول بريطانيا، والآن السيد الأكبر أميركا، التي أكملت مسار الإنكليز، فأعطت بقرار التقسيم نصف فلسطين لليهود، فأعلنوا الدولة العبرية فيها في العام 1948، فكان آل سعود وآل هاشم تارة معاً، وتارة أخرى على انفراد، ومعها الـ"آل" الأخرى، في خدمة هذا الكيان، تارة بعلم، وتارة من دون علم، وفي جميع الحالات بالخيانة والتآمر، كما هو الحال عليه الآن ومنذ أكثر من مئة عام.
5أعلنت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية بترا أن قوات الأمن اعتقلت المستشار السابق لملك الأردن عبد الله الثاني، باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد، أحد أفراد العائلة المالكة وآخرين لأسباب "تتعلق بالأمن" | عوض الله للضرب المتكرر ثم المحاكمه السريعه التي لم تراعي الضوابط القانونيه لتصل بسرعه الى حكم قاس ،،، كل ذلك له مبرر هام وهو تنبيه لكل من يتزلف للسعوديه ويقبض منها او ياخذ منها منافع سواء كان من زعامات عشائرية او من مسؤولين بان عليهم التوقف فورا والا سيلاقون عقوبه صارمه |
---|---|
وسارعت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" لنفى الخبر مؤكدة على لسان مصدر رسمى، أن الأمير حمزة بن الحسين ليس قيد الإقامة ولا موقوفاً كما تتداول بعض وسائل الإعلام | وأشار إلى أن التحقيقات بدأت مع المعتقلين دون ذكر الأسباب الأمنية |
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، وذلك لتوفير ميزات الشبكات الاجتماعية وتحليل الزيارات الواردة إلينا.
16