حكم بيع القطط. ما حكم شراء القطط وبيعها واقتناءها في البيت؟

كما أن سائر العلماء استدلوا على جواز بيع وشراء القطط من ما روى مسلم 2619 عن أبي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قال : دَخَلَتْ امْرَأَةٌ النَّارَ مِنْ جَرَّاءِ هِرَّةٍ لَهَا، أَوْ هِرٍّ، رَبَطَتْهَا؛ فَلَا هِيَ أَطْعَمَتْهَا ، وَلَا هِيَ أَرْسَلَتْهَا تُرَمْرِمُ مِنْ خَشَاشِ الْأَرْضِ حَتَّى مَاتَتْ هَزْلًا وبناءً على ما تقدم ، يمكن القول: إن اقتناء القطط ليس ملكًا لأحد ، فهذا ليس خطأً ، ما دام أحد يطعمها ، ولا يعذبها ، إلا إذا ثبت ضررها ، مثل المرض أو الوجود
حكم بيع وشراء القطط بيع وشراء القطط بعد أن تعرفنا على حكم تربية القطط جائز وليس إكراه ، نتعرف الآن على حكم بيع وشراء القطط أولاً : لا بأس باتخاذ القطط في البيوت ، وتربيتها والعناية بها ، وقد كان الصحابي الجليل أبو هريرة رضي الله عنه يُعنى ببعض القطط حتى لُقِّب بها

وعند البيهقي عنه أيضاً: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكل الهرة وأكل ثمنها.

29
بيع القطط والكلاب، وبيع طعامها، وتربيتها في البيوت
انتهى من "جامع العلوم والحكم" ص 418
حكم بيع القطط
ينقسم علماء الإسلام في أحكام بيع القطط ورعايتها ، فمنهم من طالب ببيع القطط والرحم ، بينما أجازه آخرون
حكم تربية القطط وشرائها ؟
وقال الترمذي: هذا حَدِيثٌ فِي إِسْنَادِهِ اضْطِرَابٌ، وَلاَ يَصِحُّ فِي ثَمَنِ السِّنَّوْرِ، وقال أبو عوانة: فِي الأَخْبَارِ التي فِيهَا نَهي عَنْ ثمَن السنورِ: فِيهَا نَظَر فِي صِحَّتِها وَتوهِينِهَا، وبذلك قال ابن عبد البر: كل ما أبيح اتخاذه والانتفاع به وفيه منفعة فثمنه جائز في النظر إلا أن يمنع من ذلك ما يجب التسليم له مما لا معارض له فيه، وليس في السنور شيء صحيح، وهو على أصل الإباحة
لماذا بيع القطط حرام معاملة القطط في الإسلام كمسلمين يجب أن نتعامل مع الحيوانات بلطف لأن الله يطالبنا بمعاملة الحيوانات بلطف وقد حذرنا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من عواقب وخيمة في الآخرة من إساءة معاملة الحيوانات من أجاز بيع وشراء القطط قال الإمام النووي رحمه الله تعالى: بيع الهرّة الأهلية جائز بلا خلاف عندنا نحن الشافعية ، وبه قال جماهير العلماء، كما قال أيضاً: الهرّ طاهر ينتفع به ووجد فيه جميع شروط البيع بالخيار، فجاز بيعه كالبغل والحمار
الخوف من انتشار بعض الأمراض

وذهب الظاهرية وبعض العلماء إلى تحريم بيع الهر أو شرائه.

22
لماذا بيع القطط حرام......احاديث واقويل حول تحريم بيع القطط
ففي الصحيحين عن ابن عباس أنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: " لا تَدْخُلُ ُ بَيْتًا فيه كَلْبٌ ولا تماثيلُ"، وفيهما عن ابن عمر أن صلَّى الله عليه وسلَّم قال: " مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا - إلا كَلْبَ ماشيةٍ، أو ضَارٍ - نَقَصَ من عَمَلِهِ كلَّ يَوْمٍ قيراطانِ" متفق عليهما ، وفى روايةٍ: " إلا كَلْبَ صَيْدٍ أو ماشيةٍ"، وفى روايةٍ: " إلاَّ كَلْبَ زَرْعٍ، أو غَنَمٍ، أو صَيْدٍ"
حكم بيع القطط إسلام ويب, وشراء القطط لا يجوز عند من يرى حرمة
وعند البَيْهَقِيِّ عنه أيضًا: نهى رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم عن أَكْلِ الهِرَّة، وأَكْلِ ثَمَنِهَا
بيع القطط والكلاب، وبيع طعامها، وتربيتها في البيوت
تعتبر القطط من أشهر الحيوانات الأليفة في الخليج والسعودية ، خاصة أنها حيوانات جميلة وهادئة للعب لذلك حكم تربية القطط مهم جدا لاقتناء القطط و التعامل معها، وهي حيوانات مسلية ولا تسبب الكثير من القذارة ، ولكن يبقى الاختلاف في حكم تربية القطط والقطط