انواع الصدق. الصدق في الإسلام.. تعريفه ودرجاته وأنواعه

الصدق وأنواعه الصدق : "يعد معامل صدق الاختبار احد المعايير العلمية الهامة التي يجب ان يتأكد منها واضع الاختبار،فصدق الاختبار هو مقدرته على قياس ما وضع من اجله سواء كانت صفة بدنية او سمة من السمات الشخصية فاختبار مقياس صادق اذا مانجح في قياس هذه هو كم هي صادقة؟وعندما تطرح هذا السؤال فأننا في الحقيقة نتقصى ما اذا كان الاختبار يقيس من اردنا له ان يقيس،وليس شئ اخر والصدق السطحي ليس صدقاً بالمعنى العلمي للكلمة ففضلاً عن اعتماده على التقدير الذاتي للقائمين على الاختبار فإنه من الناحية الموضوعية ينصب على ما يبدو أن الاختبار يقيسه وليس على ما يقيسه الاختبار بالفعل ومن ثم فعلينا إلا نكتفى مطلقاً بالصدق السطحي وإن كان علينا أيضاً أن نتيقن من توافره فبدونه قد تصبح عملية تطبيق الاختبار لا معنى لها مطلقاً بالنسبة للغالبية العظمى من الاختبارات النفسية
وكلما كانت هذه الموضوعات اكثر تحديداً فان المتوقع ان يكون الصدق العيني اعلى فاذا كان صدق الاختبار عالياً فمعنى ذلك ان ناحية السلوك التي يفترض في الاختبار انه يقيسها تكون ممثلة تمثيلاً جيداً في عناصر الاختبار،ويفيد صدق الاختبار في اختبارات التحصيل

انواع الصدق انواع الصدق الوصفي اولاً:- صدق المحتوي او المضمون ويهدف صدق المحتوى الى معرفة مدى تمثيل الاختبار او المقياس لجوانب السمة او الصفة او القدرة المطلوب قياسها ، وعما اذا كان الاختيار او المقياس يقيس جانباً محدداً من هذه الظاهرة ام يقيسها كلها،وبمعنى اخر يهدف صدق المحتوى الى بيان ارتباط الجانب المقيس بغيره من الجوانب الاخرى بالنسبة للظاهرة.

25
موضوع تعبير عن الصدق
مما لاشك فيه أن أعظم زينة يتزين بها المرء في حياته بعد الإيمان هي زينة الصدق، فالصدق أساس الإيمان كما إن الكذب أساس النفاق ،فلا يجتمع كذب وإيمان إلا وأحدهما يحارب الآخر
الصدق وأنـواعه والعوامل المؤثرة فيـه
وهناك أكثر من طريقه لحساب معامل الثبات,منها : طريقة إعادة الاختبار : وتقوم هذه الطريقة على أساس تطبيق الاختبار على عينة مناسبة مرتين متتاليتين بفاصل زمني مناسب, بحيث يحصل كل فرد على درجة أوعلامة في التطبيق الأول وعلى درجة أوعلامة أخرى في التطبيق الثاني
أنواع الصدق في الإسلام وأهميته
او بصورة يغلب عليها الاستهتار او قد يعدون ان نتائجه غير مجدية
قيل: وما الفرض الدائم؟ قال: الصدق وفي مجال القياس التربوي الرياضي كثيراً ما نلجأ للاستعانة بالتقدير الذاتي للخبراء للحصول على تقديرات او احكام عن الظاهرة او الخاصية المطلوب اختبارها او قياسها،وتقديرات الخبراء او الحكام كنوع من المحكات يمكن استخدامها لتحديد صدق بعض اختبارات القدرات البدنية او الحركية او المهارية،وهو يقوم على اسا تحليل هذه القدرات الى مكوناتها او عناصرها الاساسية وتحديد درجة ارتباط كل مكون او عنصر منها بالظاهرة المطلوب اختيارها او قياسها
ويسمى معامل الثبات في هذه الحالة بمعامل ثبات التكافؤ،ويقصد بتكافؤ الاختبارين أن يكون للاختبارين نفس الخصائص،من حيث صعوبة السؤال وقدرته التمييزية ، وتشابه المحتوى الذي يقيسه السؤال وارتباط السؤال بالهدف الذي يقيسه الى جانب التشابه في شكل التوزيع للعلامات على الاختبارين والوسط الحسابي والتباين وليس المقصود هنا ان تتساوى القيم وانما المقصود ان يكون الفرق غير دال احصائياً ثانيا:الصدق المنطقي اذ غالبا مايتم عن طريق الحكم المنطقي على كينونة او وجود السمة او الصفة او القدرة المقيسة للتحقق عما اذا كانت وسيلة القياس المقترحة تقيسها فعلاً ام لا

ويشير هذا النوع من الصدق على المظهر العام للاختبار كونه وسيلة من وسائل القياس العقلي ويطلق على هذا النوع من الصدق ايضاً الصدق السطحي.

بحث عن الصدق و أنواعه وفضله وثمراته
وعلى قراءته المختلفة عن الموضوع،وعادة مايطلب من الخبراء اضافة بعض المكونات التي لم يتضمنها التحليل والتي يعتقدون انها ذات اهمية بالنسبة للظاهرة او المهارة المطلوبة قياسها
أنواع الصدق في الإسلام وأهميته
وللكشف عن صدق البناء للاختبار يرى جرونلاند ضرورة اتباع الخطوات التالية : 1- التعريف بالاطار النظري للسمة المرتبطة بنتائج الاختبار
أنواع الصدقة
في مجال القياس في التربية الرياضية يمكن ان نطلق مصطلح تكوينات على المهارات او السمات او القدرات التي نفترض انها تشكل في مجموعها اختبار واحد يقيس ظاهرة معينة او خاصية مميزة