قصة أخرى للمثل : ومن المواقف التي عبرّت عن ذلك المثل أيضًا موقف الثلاثة رجال الذين كانوا يمشون في طريقهم ، فشاهدوا رجلًا يقوم بالحفر في أحد جوانب الطريق ، فتحدث الأول قائلًا : لابد أن هذا الرجل قد قتل أحد ويريد دفنه أثناء هذا الظلام ، بينما أبدى الثاني رأيه قائلًا : لا | |
---|---|
وكان القصد من هذه الجملة أن المكان الغريب بالنسبة لهم اسمه عين طبعه، وبما أنهم يستطيعون أن يشاهدوا بعضهم فيه دون غيره عن الأماكن، فنشأ هذا المثل الشعبي، إلا أنه بعد قراءة القصة الثانية تعتبر هذه القصة من وحي الخيال |
.
2حتى ولو صارت أربعه مع أثنين سبعه كل النوايا واضحه في جبينك | |
---|---|
وقد كانت هناك منطقة صغيرة في المدينة لا يذهب إليها أي إنسان ؛ وذلك لأنها عُرفت أنها بلا صدى صوت ، لذلك كان يخشى الناس من الذهاب إليها حتى لا يتيهون فيها ، وذات يوم قرر مجموعة من الشباب أن يقوموا بالذهاب إلى تلك المنطقة كي يعرفوا سرها.
25