ذُكرت في والسنة النبوية الشريفة أسماء بعض آباء والأنبياء؛ إذ إن اسم والد النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- هو عبدالله، ووالد إبراهيم عليه السلام آزر، ووالد نبي الله إسحاق هو إبراهيم، كما أن والد يعقوب عليه السلام هو إسحاق، كما أن يعقوب هو والد نبي الله يوسف عليه السلام، ووالد سيدنا إسماعيل هو إبراهيم عليه السلام، أما والد سليمان فهو سيدنا داوود عليه السلام، ووالد موسى هو عمران، ووالد هارون هو عمران أيضًا، بالإضافة إلى أن والد يحيى عليه السلام هو زكريا | الرسول: هو من يوحى إليه بشريعة الله سبحانه وتعالى ويُكَلََف بتبليغها |
---|---|
وها أنا ذا اليماني المُنتظر والذي هو نفسه المهدي المُنتظر أُعلن التحدي من موقع البشرى وأشهد جميع الصالحين من عالم من نارٍ أو عالم من نورٍ أو عالم من صلصالٍ كالفخار وكُل ما يدأب أو يطير من البعوضة وما فوقها بأني أتحدى جميع عُلماء الديانات السماويّة من اليهوديّة والنّصرانيّة والإسلاميّة تحديّاً عظيماً وليس تحدي الغرور بل الثقة من التأويل الحقّ لهذا القرآن العظيم الذي يشمل جميع الرسالات السماويّة التي أنزلها الله على جميع الأنبياء المُرسلين | ولمزيد فائدة انظر الفتوى رقم: |
يمكنك تعديل هذه المقالة وإزالة هذه العلامة في حال مرور أكثر من عشرين يوما من هذا التاريخ.
سيدنا موسى عليه السلام رسول ونبي لأنه بُعث بالتوراة: وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ البقرة: 53، ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ 154 الأنعام ، وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ 96 هود | وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلاً لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا} ، فمثلًا نرى كيف تحدث القرآن عن تكريم موسى عليه السلام فيقول: { وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آَتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ} ، ويقول سبحانه وتعالى أيضًا:{ إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي فَخُذْ مَا آَتَيْتُكَ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ} ، ومثال ذلك كثير جدًّا في القرآن الكريم |
---|---|
الأنبياء والرسل هم أشخاص اختارهم الله سبحانه وتعالى لهداية الناس وإرشادهم إلى طريق الخير والصلاح ودعوة الناس إلى الأخلاق الحميدة والفضيلة والابتعاد عن المحرمات | أمين بن عبدالله الشقاوي ، ، alukah، اطّلع عليه بتاريخ 2-10-2019 |
سيدنا إسماعيل عليه السلام نبي في قول الله: إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا المساء:163.