التكبيرة الثالثة : ـ يدعو للميت بالمغفرة، ولنفسة وللمسلمين | الإجابة هي : - التسخط و الجزع ومن أشكاله شق الثياب |
---|---|
أحمد خالد العتيبي { بسم الله الرحمن الرحيم } حكم تكفين الميت : غسل الميت فرض كفاية ثم يكفن بعد ذلك، يُكفن الرجل في ثلاث قطع، والمرأة في خمس قطع، والسنة التكفين بقطع بيضاء، وتُحل عنه العُقد في | سنن صلاة الجنازة 1- الاستعاذة قبل القراءة |
رواه مسلم زيارة المقابر : زيارة المقابر مستحبّة للرجال بدون السفر لقصد الاتعاظ والدعاء للموتى.
30أي محظورات الجنازة راعى هذه القاعدة؟ المشي على القبور والجلوس عليها نشاط 2 بالتعاون مع مجموعتي : أبحث عن حديث يدل على فضل اتباع الجنازة | وإِذا كان الميت أنثى أنَّث الضمير في الدعاء |
---|---|
تعتبر تعزية أهل الميت بدعة ولا أساس لها في الإسلام، وهي من محظورات الجنازة فحق الميت علينا وحق أهله علينا أن نسير خلف الجنازة وأن نتبعها ونصلي عليها ومن ثم نسير إلى المقبرة معها، والواجب علينا أن نتحرى المسموح من المحظور في آداب الجنازة كي لا نقع فيها، ولا نكون بدلاً من الحصول على أجر السير خلف الجنازة قد إنتقلنا إلى مخالفة آدابها وأحكامها وتتحول الحسنات إلى سيئات وذنوب لأننا لم نتبع ونتحرى السنة فيها | «أسأل الله لنا ولكم العافية» رواه مسلم |
والمقصود بالإسراع: الإسراع الذي لا يحصل معه اضطراب الجنازة، أو لربما يؤدي إلى سقوطها، أو يؤدي إلى مشقة على من يتبع الجنازة، وإنما المقصود بالإسراع على الأرجح من أقوال أهل العلم: أن يكون فوق المشي، يعني: أسرع من المشي المعتاد، ودون الخَبَب، يعني: يكون مشيًا فيه شيء من السرعة، كما نشاهد الآن ما يفعله الناس في حمل الجنائز، هذا هو العمل المشروع في الإسراع بالجنازة.
13قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «لَعَنَ الله الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى، اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسْجِدًا» رواه البخاري | قَالَ رَسُولُ اللهِ : «لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الْخُدُودَ، أَوْ شَقَّ الْجُيُوبَ، أَوْ دَعَا بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ» رواه مسلم |
---|---|
ـ أما فإنه يحرم عليهن زيارة القبور واتّباع الجنائز | التعزية : يُستحب تعزية أهل الميت، لما في ذلك تطييب نفوسهم، ومنه : عظم الله أجرك، أحسن الله عزاءك، غفر الله لميّتك |
وبعضهم يقول ما هو أبعد من هذا في معناه، يعني هنا يقول في قوله: وإن كانت غير صالحة قالت لأهلها: يا ويلها، أين تذهبون بها؟، باعتبار أن الجِنازة بالكسر: السرير، والجَنازة بالفتح: الميت، وأن الرواية هنا: الجِنازة، في قوله: إذا وضعت الجِنازة، ولهذا ضبطها عندي في هذه النسخة الجِنازة، وليس ذلك بعبرة؛ لأني أرى فيه أخطاء في الضبط، قلنا: الجِنازة هي: السرير الذي يوضع عليه الميت، النعش، والجَنازة: الميت الذي فوقها، كما قلنا لكم: إذا أردت أن تضبطها، فالأسفل للأسفل، والأعلى للأعلى، الكسرة للنعش، والفتحة للميت الذي يوضع على النعش، فبعضهم يقول: إن الذي يقول هذا هو الجِنازة النعش الذي تُحمل عليه: يا ويلها، أين تذهبون بها؟، لكنه هنا قال: قالت لأهلها، فلا يُحمل هذا على النعش.
20