تشتهر بالفعاليات المميزة والألعاب النارية المبهرة، وتضم العديد من المرافق والخدمات الترفيهية، مثل أماكن التسوق، المطاعم، ملاعب الأطفال | كما تحتوي الحديقة على نوافير والعديد من الألعاب المائية التي يمكن للأطفال الاستمتاع بها كثيرًا، بالإضافة إلى المحلات التجارية والمطاعم والمقاهي وركوب الخيل وحفلات الشواء والجلوس والمساحات الخضراء وغيرها من الأشياء الممتعة |
---|---|
وتشتهر القصيم بالزراعة نظراً لخصوبة تربتها كما أن المياه الجوفية متواجدة بغزارة، وكل عام يقام في القصيم الكثير من العروض والفعاليات والتي من أشهرها مهرجان التمور الذي يقام في بريدة كاحتفال سنوي للمزارعين | و الذي أنتهى بوضع الجيش العثماني البارود في هذا النفق، الذي يمتد لمسافة 180 متراً تحت الأرض، في محاولة لإقتحام مدينة الرس، و لكن باءت هذه المحاولة بالفشل، حيث أن النفق أنفجر بالجيش العُثماني، بعد ما أطلق أهل مدينة الرس الرصاص عليه |
الآن أصبحت هذه القلعة أو ما تبقى منها مكانًا تراثيًا مهمًا في المدينة وتم وضع مدفع بجانبها لتنبيه سكان المدينة إلى وقت الإفطار والسحور في رمضان والاهتمام والحفاظ على ما تبقى.
27التدخين داخل الفندق ممنوع وغير مسموح بإصطحاب الحيوانات الأليفة | ميدان الساعة في عنيزة ويعرف ميدان الساعة بأنه من أجمل الأماكن السياحية في عنيزة وتم إنشاء هذا الميدان في وسط المدينة لتزيينها وإضافة لمسات جمالية لها بهدف تنشيط السياحة في المدينة وإعطائها منظر جمالي رائع |
---|---|
بالإضافة الى أن المطعم يقدّم عدة أنواع من المقبلات، و العصائر، و يقوم فريق كامل من الطباخين الماهرين على إعداد الأطباق، و تقديمها بطريقة راقية | مركز الملك خالد الحضاري يقع هذا المركز في وسط مدينة بريدة وأهم ما يميزه هو تصميمه المعماري الفريد والديكورات الرائعة الخاصة بداخل وخارج المركز، وهذا المركز تم افتتاحه في عام 1406 هجرياً، وجاء بناؤه وافتتاحه تخليداً لذكرى الملك خالد بن عبد العزيز آل سعود رحمة الله عليه، وفي الوقت الحالي يعد هذا البرج من أشهر وأهم الأماكن السياحية بمدينة بريدة ويحتوي على عدد كبير من القاعات المتنوعة التي تشمل الكثير من المرافق والخدمات، كما أن هذا المركز مناسب للمحاضرات، وبجانب هذه القاعات يوجد قاعات مخصصة للطعام وقاعات للمسارح، ويوجد للمركز حديقة رائعة يستخدمها الأسر لقضاء عطلة ممتعة |
تم تشييد القلعة في عام 1302 هجرياً أي تقريباً 1885 ميلادياً و يُقال بأنها من ضمن آثار الأتراك و حملة محمد علي باشا أثناء الحكم العثماني.