الحقوق الواجبة للميت. حمل الميت ودفنه

رواه أبو داود وفي إسناده أبو مالك ، وفيه مقال والتعزية التصبير والحمل على الصبر بذكر ما يسلي المصاب ويخفف حزنه ويهّون عليه مصيبته
قلت: نَقضْنه وجعلنه ثلاثة قرون ؟ قالت : نعم وقيل : يجب الوضوء ، وقيل : يجب إعادة الغسل

وقال ابن المنذر : أكثر من نحفظ عنه من أهل العلم يرى أن تكفن المرأة في خمسة أثواب.

16
من حقوق الميت على الأحياء
فالدعاء العام كأن يقول : اللهم اغفر لحينا وميتنا وشاهدنا وغائبنا وصغيرنا وكبيرنا وذكرنا وأنثانا ، إنك تعلم متقلبنا ومثوانا ، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان
حمل الميت ودفنه
ثم يبدأ فيعصر بطن الميت عصراً رفيقاً، لإخراج ما عسى أن يكون بها ، ويزيل ما على بدنه من نجاسة ، على أن يلف على يده خرقة يمسح بها عورته ، فإن لمس العورة حرام
أذكر الحقوق الواجبة للميت
وجمهور العلماء على كراهة تقليم أظفار الميت ، وأخذ شيء من شعر شاربه ، أو إبطه أو عانته ، وجوّز ذلك ابن حزم
الجواب: لا، ما هو بمشروع هذا إذا مات في الرياض لا ينقل إلى المدينة ولا لغير المدينة، وإذا مات في الخرج ما ينقل للرياض وإذا مات في الخرج لا ينقل إلى الحوطة وهكذا ما له حاجة، تكلف بلا حاجة، الأولى عدم تنفيذ هذه الوصية وإن عزَّى مسلماً بكافر قال : أعظم الله أجرك ، وأحسن عزاءك
أتامل الحقوق الواجبة للميت ، و ما تعكسه من إعتدال في التعامل معه و أبين الآثار الايجابية على نفسي و على غير المسلمين عند معرفة اهتمام الإسلام بهذه الحقوق، من الجدير بالذكر أن الإسلام من أعظم النعم التي أنعم الله بها على العالمين ، و لا سيما و أنه الدين الوحيد من بين كل الديانات المختلفة الذي يهتم بحفظ حقوقه عباده سواء كان حي أو ميت ، هذا ما يجعل مجالا للفخر باعتناقنا لهذا الدين العظيم ، و ايضا سبب كافيا لجذب غير المسلمين على اعتناقه روى البخاري عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما

خيار واحد، والإجابة الصحيحة فيما ياتي.

اتامل الحقوق الواجبة للميت وما تعكسة من اعتدال في التعامل معه وابين الاثار الايجابية
غسل المرأة الصبي قال ابن المنذر : أجمع كل من يحفظ عنه من أهل العلم على أن المرأة تغسل الصبي الصغير
أتامل الحقوق الواجبة للميت و ما تعكسه من إعتدال في التعامل معه و أبين الآثار الايجابية على نفسي و على غير المسلمين عند معرفة اهتمام الإسلام بهذه الحقوق
الجواب: إذا غرق ينقل من بلاد إلى بلاد فيوضع في قبر لا بأس
حمل الميت ودفنه
واتفقوا فيما إذا خرج من بطنه حدث بعد الغسل ، وقبل التكفين ، على أنه يجب غسل ما أصابه من نجاسة
ثم يكبر الرابعة وبعدها يقول : اللهم لا تحرمنا أجره ولا تَفْتِـنّا بعده واغفر لنا وله ثم يسلم مرة واحدة على اليمين ومن فاتته بعض الصلاة على الجنازة فيدخل مع الإمام فيما بقي ثم إذا سلم الإمام قضى ما فاته على صفته
ويُيمم المرأةَ ذو رحم محرم منها بيده ، فإن لم يوجد يممها أجنبي بخرقة يلفّها على يده، هذا مذهب أبي حنيفة وأحمد غسل الميت وتكفين الواجب في غسل الميت أن يعمَّ بدنه بالماء مرة واحدة -ولو كان جنباً أو حائضاً- والمستحب في ذلك أن يوضع الميت فوق مكان مرتفع ، ويجرد من ثيابه ، ويوضع عليه ساتر يستر عورته ما لم يكن صبياً ، ولا يحضر عند غسله إلا من تدعو الحاجة إلى حضوره

السؤال: لكن يدفن في القبر مع التابوت؟ الشيخ: إذا كان يخشى منه لا يخرج إذا كان يضرهم لو أخرجوه لا يخرج.

18
اتامل الحقوق الواجبة للميت وما تعكسة من اعتدال في التعامل معه وابين الاثار الايجابية
أو أن يقو ل : "اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نُزُلَه وَوَسَعْ مُدْخَلَهُ واغسله بالماء والثلج والبَرَدِ ونَقَه من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدَنَس وأبدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله وزوجاً خيراً من زوجه وأدخله الجنة وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار" ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
من حقوق الميت على الأحياء
قالوا : وتكفن المرأة في خمسة أبواب
اذكر الحقوق الواجبة للميت
وكذلك المرأة تموت بين الرجال الأجانب عنها، والرجل يموت بين النساءالأجنبيات عنه