التكبّر الحاصل عند صاحب الجنتين لا يرجع إلى التحدّث عن نعمة الله؛ وإنّما ذلك من باب الغرور | |
---|---|
، رابعًا من سنن يوم الجمعة : استحباب وضع الروائح الطيية للجمعة، ففي صحيح البخاري عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ أَوْ يَمَسُّ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ يَخْرُجُ فَلَا يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ، ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الْإِمَامُ إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى»، وخامسًا من : الدعاء لان فيه ساعة إجابة فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، فَقَالَ: «فِيهِ سَاعَةٌ لَا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ، وَهُوَ يُصَلِّي يَسْأَلُ اللَّهَ شَيْئًا، إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ»، زَادَ قُتَيْبَةُ فِي رِوَايَتِهِ: وَأَشَارَ بِيَدِهِ يُقَلِّلُهَا | ولكن الحقيقة هي أن الأفراد يستطيعون تغيير عالمهم مرارًا وتكرارًا، ويصنعون المستقبل، ويفعلون ذلك بتخَيل أن الأمور يمكن أن تكون مختلفة |
وتصبح شخص آخر، وعندما ترجع إلى عالمك، ستجد نفسك متغيرًا بعض الشيء.
22يوجد حكايات أقدم من كثير من الدول، حكايات جعلت الثقافات والمباني التي رويت فيها لأول مرة تصمد لفترة أطول | |
---|---|
فالقراءة للمسلِم ليسَت فقط مجرَّد تسلية ومتعَة؛ بل هي أعلى من ذلك وأسمى، فهي طريقٌ للجنَّة؛ مَن سلَك طريقًا يطلب فيه علمًا سلَكَ اللهُ به طريقًا من طُرق الجنَّة | رأيت ذلك يحدث مرارًا وتكرارًا؛ أُعلِن إيند بلايتون على أنه كاتب سيء وكذلك آر |
ويأخذك إلى مكان لم تزره من قبل، كتلك القصص الخيالية التي يأكلون فيها فواكه الحوريات.
11