ابناء الرسول صلى الله عليه وسلم. كم مرة أدى الرسول صلى الله عليه وسلم فريضة الحج

رواه البخارى ووصفها النبي -صلى الله عليه و سلم- بأنها سيدة نساء العالمين وقال فى حديث له : "كمل من الرجال كثير ، ولم يكمل من النساء إلا مريم بنت عمران وآسية امرأة فرعون وخديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد " أمّ كلثوم هي ثالث بنات النبي، كان قد خطبها عتيبة ابن أبي لهب وطلّقها قبل الدخول بها عندما بُعث النبي -صلى الله عليه وسلم- وبعد نزول قوله تعالى: تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ ، وقد تزوجت السيدة أم كلثوم من بن عفان عقب وفاة أختها رقية، وكان زواجها في السنة الثالثة الهجرية، وبزواجه منها لُقب بذي النورين، وأمضت ست سنوات من حياتها معه ولم تنجب السيدة أم كلثوم، وشهدت السيدة أم كلثوم انتشار الإسلام وثباته وكانت قد أدركت فتح مكة قبل وفاتها، وتوفيت في السنة التاسعة من الهجرة، ونزل النبي -صلى الله عليه وسلم- في قبرها،
وكان زوجها "على بن أبى طالب" فقيرًا لم يستطع أن يستأجر لها خادمة تعينها أو تقوم عنها بالعمل الشاق ، فكانت "فاطمة" - رضى الله عنها- تقوم بأعمال البيت كلها ، من طحن للحبوب وحمل للماء وعناية بالدار الأولاد: 1ـ القاسم : وبه كان يُكَّنَّى، وُلِدَ قبل النبوة، وتُوفي وهو ابن سنتين

إبراهيم بن محمد صلى الله عليه وسلم وهو آخر أبناء النبي صلى الله عليه وسلم وهو ابن مارية القبطية ـ رضي الله عنها ـ، التي أهداها المقوقس حاكم مصر إلى الرسول صلى الله عليه وسلم في العام السادس من الهجرة.

12
ابناء الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وأسمائهم ومن هن أمهاتهم ؟
وشاء الله أن تلفظ "رقية" أنفاسها الأخيرة مع مقدم "زيد بن حارثة" بشيرًا بنصر المسلمين ببدر ، وكان "عثمان" قائمًا على قبر "رقية" يدفنها
أبناء السيدة خديجة قبل زواجها من الرسول صلى الله عليه وسلم
عدد أبناء وبنات النبي صلى الله عليه وسلم
Jan 01 1970 أبناء النبي صلى الله عليه وسلم تزوج النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بخديجة ـ رضي الله عنها ـ بمكة وهو ابن خمس وعشرين سنة أي قبل بعثته بخمسة عشر عاما وبقيت مع النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ
ذكر أبناء النبي يعقوب عليه السلام في القرآن الكريم في سورة يوسف بالتفصيل و في أكثر من موضع سمي أبناء النبي يعقوب عليه السلام بالأسباط و بنو اسرائيل و القبائل الإثنى عشر
وروت هذه القصة السيدة عائشة -رضي الله عنها- فقالت: «لمَّا أرادوا غسلَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ قالوا: واللَّهِ ما ندري أنُجرِّدُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ من ثيابِهِ كما نجرِّدُ مَوتانا، أم نَغسلُهُ وعلَيهِ ثيابُهُ؟ فلمَّا اختَلفوا ألقى اللَّهُ عليهمُ النَّومَ حتَّى ما منهم رجلٌ إلَّا وذقنُهُ في صَدرِهِ، ثمَّ كلَّمَهُم مُكَلِّمٌ من ناحيةِ البيتِ لا يَدرونَ من هوَ: أن اغسِلوا النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ وعلَيهِ ثيابُهُ» خرج أبو العاص مهاجرًا إلى "المدينة" ، فرد عليه رسول الله -صلى الله عليه و سلم- زوجته "زينب" ، ولم تعش "زينب" طويلاً بعد إسلام زوجها ، فتوفيت في العام الثامن من الهجرة ، تاركة ابنتها الصغيرة "أمامة" التي كان النبي -صلى الله عليه و سلم- يدللها ويرى فيها أمها الراحلة ، وكان يحملها على عاتقه وهو يصلى ، فإذا سجد وضعها حتى يقضى صلاته ثم يعود فيحملها

أسلمت زينب -رضي الله عنها- عندما كان زوجها في سفرٍ له وعند عودته أخبرته بإسلامها، أما هو فبقي على دينه كي لا يُقال عنه أنه خذل دين آبائه مرضاةً لامرأته ولم يُفرق بينهما النبي حينها.

أولاد الرسول صلى الله عليه و سلم
ويعد محمد -صلى الله عليه وسلم، من علامات الساعة وروى الإمام البخاري عن عوف بن مالك الأشجعيّ أنّه قال: «أَتَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في غَزْوَةِ تَبُوكَ وهو في قُبَّةٍ مِن أَدَمٍ، فَقالَ: اعْدُدْ سِتًّا بيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ: مَوْتِي»، و ثبت أن الصحابة -رضي الله عنهم- صلوا الجنازة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فرادى، ولم يصلوها في جماعة، فعن أَبِي عَسِيبٍ أَوْ أَبِي عَسِيمٍ رضي الله عنه: «أنَّهُ شَهِدَ الصَّلَاةَ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالُوا: كَيْفَ نُصَلِّي عَلَيْهِ؟ قَالَ: ادْخُلُوا أَرْسَالًا أَرْسَالًا
أبناء السيدة خديجة قبل زواجها من الرسول صلى الله عليه وسلم
رقية رضي الله عنها وُلدت رُقية -رضي الله عنها- بعد أُختها -زينب -رضي الله عنها-، وكانت مخطوبة لعتبة ابن أبي لهب وأمره والده بطلاقها تضييقاً على النبي، وتزوّجها عثمان بن عفان -رضي الله عنه- وأنجبت منه عبد الله ومات إذ نقره الدِّيك بوجهه وعمره ست سنوات، وهاجرت مع زوجها إلى ؛ فراراً بدينهم، وبُعداً عن أذى المُشركين، ولمّا رجعت من الحبشة وجدت أُمَّها خديجة بنت خويْلد قد توفّيت، وهاجرت بصحبة زوجها إلى المدينة المنورة لمَّا بدأت هجرة المسلمين إليها، وأصيبت السّيِّدة رُقية بالحُمّى وتوفيت على إثْرها، وعند وفاتها كان النبي -صلى الله عليه وسلم- والمسلمون في غزوة بدر وعلِم النبي بوفاتها عند رجوعه من الغزوة ولم يشهد دفنها
اسماء ابناء النبي
الزوجات: خديجة بنت خويلد - سودة بنت زمعة - عائشة بنت أبي بكر - حفصة بنت عمر - زينب بنت خزيمة - أم سلمة هند بنت حذيفة - زينب بنت جحش - جويرية بنت الحارث - صفية بنت حيي — رملة بنت أبي سفيان —ميمونة بنت الحارث — مارية بنت شمعون
رواه أحمد فاستجاب الصحابة الكرام على الفور ، وأطلقوا سراح "أبى العاص"، واشترط عليه النبي -صلى الله عليه و سلم- أن يرسل إليه "زينب" في "المدينة" قائمة بأسماء أولاد النبى صلى الله عليه و سلم - رزق الحبيب صلى الله عليه و سلم بثلاثة ابناء من الزكور و هم : 1- القاسم رضى الله عنه 2- عبد الله رضى الله عنه 3- إبراهيم رضى الله عنه - كما رزق صلى الله عليه و سلم بأربع بنات و هن : 5- السيدة زينب رضى الله عنها و كانوا يسمونها زينب الكبرى لأنها اول مولود لرسول الله و تمييزا لها عن زينب الحفيدة ابنة شقيقتها فاطمة الزهراء رضى الله عنها و بنت الأمام على و كرم الله تعالى وجهه
و فاطمة تزوجها على بن أبى طالب ـ رضي الله عنه ـ وصلى النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- بالمسلمين الصلوات جميعها حتى يوم الخميس قبل وفاته بأربعة أيام، ولما حضرت صلاة عشاء الخميس اشتد المرض عليه، فسأل عن صلاة الناس مرارًا بعدما غُمي عليه، فأخبروه أنّهم ينتظرونه، ثمّ أمر أبا بكر أن يصلّي بالناس، حيث قالت عائشة -رضي الله عنها-: «ثَقُلَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَقَالَ: أصَلَّى النَّاسُ؟ قُلْنَا: لَا، هُمْ يَنْتَظِرُونَكَ، قَالَ: ضَعُوا لي مَاءً في المِخْضَبِ، قَالَتْ: فَفَعَلْنَا، فَاغْتَسَلَ، فَذَهَبَ لِيَنُوءَ فَأُغْمِيَ عليه، ثُمَّ أفَاقَ، فَقَالَ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أصَلَّى النَّاسُ؟ قُلْنَا: لَا، هُمْ يَنْتَظِرُونَكَ يا رَسولَ اللَّهِ، قَالَ: ضَعُوا لي مَاءً في المِخْضَبِ قَالَتْ: فَقَعَدَ فَاغْتَسَلَ، ثُمَّ ذَهَبَ لِيَنُوءَ فَأُغْمِيَ عليه، ثُمَّ أفَاقَ، فَقَالَ: أصَلَّى النَّاسُ؟ قُلْنَا: لَا، هُمْ يَنْتَظِرُونَكَ يا رَسولَ اللَّهِ، فَقَالَ: ضَعُوا لي مَاءً في المِخْضَبِ، فَقَعَدَ، فَاغْتَسَلَ، ثُمَّ ذَهَبَ لِيَنُوءَ فَأُغْمِيَ عليه، ثُمَّ أفَاقَ فَقَالَ: أصَلَّى النَّاسُ؟ فَقُلْنَا: لَا، هُمْ يَنْتَظِرُونَكَ يا رَسولَ اللَّهِ، والنَّاسُ عُكُوفٌ في المَسْجِدِ، يَنْتَظِرُونَ النبيَّ عليه السَّلَامُ لِصَلَاةِ العِشَاءِ الآخِرَةِ، فأرْسَلَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى أبِي بَكْرٍ بأَنْ يُصَلِّيَ بالنَّاسِ، فأتَاهُ الرَّسُولُ فَقَالَ: إنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَأْمُرُكَ أنْ تُصَلِّيَ بالنَّاسِ، فَقَالَ أبو بَكْرٍ -وكانَ رَجُلًا رَقِيقًا-: يا عُمَرُ صَلِّ بالنَّاسِ، فَقَالَ له عُمَرُ: أنْتَ أحَقُّ بذلكَ، فَصَلَّى أبو بَكْرٍ تِلكَ الأيَّامَ»

وبعد هجرتها إلى "المدينة" تزوجها "على ابن أبى طالب" ابن عم رسول الله -صلى الله عليه و سلم- في العام الثاني من الهجرة ، وكانت قد قاربت عامها الثامن عشر ، وكان جهاز بيتها بسيطًا للغاية ، يتكون من قطيفة ووسادة من الجلد حشوها ليف ، ورحى آلة لطحن الحبوب وإناءين للشرب ، وجرتين الجرة: إناء من الخزف.

16
شجرة عائلة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
وتوفيت بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بستة أشهر، دفنها ليلاً زوجها علي بن أبي طالب
أبناء السيدة خديجة قبل زواجها من الرسول صلى الله عليه وسلم
ثم دخل على ابنته وعندها أبو "العاص" ، فقال لها : "أكرمي مثواه"
كم عدد أبناء الرسول
قَالَ: فَكَانُوا يَدْخُلُونَ مِنْ هَذَا الْبَابِ فَيُصَلُّونَ عَلَيْهِ، ثُمَّ يَخْرُجُونَ مِنَ الْبَابِ الْآخَرِ»، وعن سبب صلاتهم فرادي يقول الإمام الشافعي رضي الله عنه: «صلى الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم أفرادا لا يؤمهم أحد، وذلك لعظم أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتنافسهم في أن لا يتولى الإمامة في الصلاة عليه واحد»