لما اشتد البلاء على بعد بيعة العقبة الثانية، أذن محمد لأصحابه بالهجرة إلى ، فجعلوا يخرجون ويخفون ذلك، فكان أول من قدم ، ثم قدم المسلمون أرسالاً فنزلوا على في دورهم فآووهم ونصروهم | فبدأ محمد بإرسال البُعوث ، وغزا وقاتل هو ، فكان عدد التي خرج فيها بنفسه 27 غزوة، قاتل في 9 منها بنفسه، وعدد 47 سريّة، وفي تلك الغزوات كلّها لم يقتل محمدٌ بيده قطّ أحدًا إلا |
---|---|
هو قارئ للقراّن الكريم ومنشد | إضافة إلى كتب التاريخ التي تتناول التاريخ بشكل عام وتتطرق إلى السيرة النبوية كتاريخ الطبري وتاريخ وغيرها |
أما ما يتعلق بالمشاهد والآثار في ، فقد قام المسلمون بالحفاظ عليها إلى وقت ظهور الحركة في في عصر ، إذ أقدمت بعد سيطرتها على الحجاز على هدم معظم الآثار النبوية بدعوى خوف ، ما جعل كثير من علماء ينادون بضرورة المحافظة على ما تبقى منها وعدم السماح بهدمها.
2«اغزوا باسم الله في سبيل الله، قاتلوا من كفر بالله، اغزوا ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثّلوا ولا تقتلوا وليدًا» — محمد بن عبد الله كانت أوّل السّرايا، ، في شهر على رأس سبعة أشهر من الهجرة، في 30 رجلاً من ، خرجوا يعترضون عيرًا فلم تقع حرب، ثم ، ثم | وكان المسلمون الأوائل يلتقون بمحمد سرًا، ولما بلغوا ثلاثين رجلاً وامرأةً، اختار لهم محمد «» عند جبل الصفا ليلتقي بهم فيها لحاجات الإرشاد والتعليم |
---|---|
وكان ابتداءُ مرضه الذي تُوفي فيه أواخر شهر سنة بعد أن أمر بالمسير إلى أرض ، لمحاربة ، فاستبطأ الناس في الخروج لوجع محمد | فخرج في 1000 من أصحابه، ثم في الطريق انسحب بثلث الجيش وهم ممن يُسمَّون بـ "" |
ثم قال : «امحُ رسول الله».
20These sources contain internal complexities, anachronisms, discrepancies, and contradictions | حياته بعد البعثة إلى الهجرة نزول الوحي في |
---|---|
كما أثنى طيماثيوس على محمد لكونه "أعدل شعبه عن عبادة الأوثان إلى معرفة الله الواحد" | ولم يلبث حتى توفي في أو من السنة العاشرة للبعثة 3 ق هـ ، وهو يومئذٍ ابن بضع وثمانين سنة، وقيل: كانت وفاته في بعد ستة أشهر من خروجهم من الشعب، وذلك قبل الهجرة إلى بثلاث سنين |
ويُروى أنّ أبا بكر رأى رؤيا قبل إسلامه، ذلك أنه رأى القمر ينزل إلى ، ثم رآه قد تفرّق على جميع منازل مكة وبيوتها، فدخل في كل بيت منه شعبة، ثم كأنه جمع في حجره، فقصّها على بعض الكتابيين فعبرها له بأن «النبي المنتظر الذي قد أظل زمانه تتبعه وتكون أسعد الناس به».
26