الكوثر : مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة | والجملة الفعلية في محل نصب صفة لظبية على رواية النصب ، وفي محل رفع صفة لها على رواية الرفع |
---|---|
أعطيناك : أعطى : فعل ماض مبني على السكون | كما تفيد " أنَّ " معنى الترجي فتكون بمعنى " لعل " |
فاسقين : مفعول به ثان لـ " وجد ".
4وجدنا : وجد فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك ، والضمير المتصل في محل رفع فاعل | تريد : عسى أخوك في المدرسة |
---|---|
وفي كتاب اللباب في علوم الكتاب لعمر بن علي الدمشقي الحنبلي: اتفق المفسرون على أن كلمة عسى من الله واجب: لأنه لفظ يفيد الإطماع، ومن أطمع إنساناً في شيء ثم حرمه كان عاراً والله تعالى أكرم من أن يطمع واحداً في شيء ثم لا يعطيه | فنقول : إنه ، كما نقول : ضربه ، وإنني كما نقول : صافحني |
في سبيل الله : في سبيل جار ومجرور متعلقان بجاهدوا ، وسبيل مضاف ، ولفظ الجلالة مضاف إليه مجرور.
أثلها : بدل مرفوع من أجزاع بيشة ، وأثل مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه | أولا ـ إنَّ وأنَّ : يفيدان التوكيد |
---|---|
بنصب الصابئين عطفا على اسم إن | هاجروا وجاهدوا : هاجروا فعل وفاعل ، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول ، وجاهدوا : الواو حرف عطف ، جاهدوا معطوف على ما قبله |
وكان الرفع عند سيبويه حملا على الابتداء في الآية الأولى.
26