رواه ابن مردويه في تفسيره | وفي هذا نداء على كمال غفلتهم واضطراب حالهم |
---|---|
ظالِمُونَ خبره والجملة في محل نصب حال | وقد ذكرت في بعض المناسبات على سبيل طرفة ذلك الرجل الذي وقف يعظ الناس بعد الصلاة، ويقول لهم: الموضوع جِد، المسألة فيها جنة ونار، لا يأتيني أحد غدًا يقول لي: كيري ميري، يعني: الآن إذا حللت هذه الجملة ماذا تعني؟ تعني: أنه مستشعر أنه قد حقق النجاة، لكن هو يتحدث عن هؤلاء الهلكى، من الآن اعملوا واستعدوا، لا يأتيني أحد غدًا، يعتذر أو يقول: ما انتبهت، أو ما دريت، طيب وأنت خلص نفسك، لكن أحيانًا يكون عند الإنسان مثل هذا الشعور إذا غفل عن نفسه، وقد لا يتفطن لذلك |
Sebenarnya hal ini merupakan penyia-nyiaan terhadap diri sendiri.
20وقال وهب: كانوا أصنافا في أعمال فرعون، فذوو القوة ينحتون السواري من الجبال حتى قرحت أعناقهم وأيديهم ودبرت ظهورهم من قطعها ونقلها، وطائفة ينقلون الحجارة، وطائفة يبنون له القصور، وطائفة منهم يضربون اللبن ويطبخون الآجر، وطائفة نجارون وحدادون، والضعفة منهم يضرب عليهم الخراج ضريبة يؤدونها كل يوم، فمن غربت عليه الشمس قبل أن يؤدي ضريبته غلت يمينه إلى عنقه شهرا، والنساء يغزلن الكتان وينسجن، وقيل: تفسيره ذكرما بعده: مذكور على وجه البدل من قوله- يسومونكم سوء العذاب يتركونهن أحياء، وذلك أن فرعون رأى في منامه كأن نارا أقبلت من بيت المقدس وأحاطت بمصر وأحرقت كل قبطي فيها ولم تتعرض لبني إسرائيل فهاله ذلك وسأل الكهنة عن رؤياه؟ فقالوا: يولد في بني إسرائيل غلام يكون على يده هلاكك وزوال ملكك، فأمر فرعون بقتل كل غلام يولد في بني إسرائيل وجمع القوابل فقال لهن: لا يسقطن على أيديكن غلام من بني إسرائيل إلا قتل ولا جارية إلا تركت، ووكل بالقوابل، فكن يفعلن ذلك حتى قيل: إنه قتل في بني إسرائيل اثنى عشر ألف صبي في طلب موسى | «2» حقّ تلاوت، عمل است |
---|---|
Yapmayacağınız şeyleri söylemeniz Allah katında çok sevimsiz bir davranıştır! بحار، ج 2، ص 37 | الثانية : في شدة عذاب من هذه صفته روى حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة أسري بي مررت على ناس تقرض شفاههم بمقاريض من نار فقلت يا جبريل من هؤلاء ؟ قال هؤلاء الخطباء من أهل الدنيا يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم وهم يتلون الكتاب أفلا يعقلون وروى أبو أمامة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الذين يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم يجرون قصبهم في نار جهنم فيقال لهم من أنتم ؟ فيقولون نحن الذين كنا نأمر الناس بالخير وننسى أنفسنا |
وقد ورد في بعض الآثار : أنه يغفر للجاهل سبعين مرة حتى يغفر للعالم مرة واحدة ، ليس من يعلم كمن لا يعلم.
6نزول محل نزول: این آیه در بر صلی الله علیه و آله نازل گردیده است | تفسير الآيات 51- 54 : من المفاعلة التي تكون من الواحد كقولهم: عافاك الله، وعاقبت اللص، وطارقت النعل |
---|---|
ذكرها باسمين، وقال الكسائي: الفرقان نعت الكتاب والواو زائدة، يعني: الكتاب المفرق بين الحلال والحرام، وقال يمان بن ربان: أراد بالفرقان انفراق البحر كما قال: بالتوراة | ورواه عبد بن حميد في مسنده ، وتفسيره ، عن الحسن بن موسى ، عن حماد بن سلمة به |
۞ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ Mengapa kamu suruh orang lain mengerjakan kebaktian, sedang kamu melupakan diri kewajiban mu sendiri, padahal kamu membaca Al Kitab Taurat? فإن تكلمت هذه اللغة ذات الصورتين والمظهرين باسم الحق وصرخت به كان تأثيرها عظيما.
11