بحور الشعر

بحور الشعر. أنواع بحور الشعر

ألقاب التفاعيل كثيرة، وكل لقب له شرح يدل على ضعف أو على قوة التفعيلة، عند إنشاد الشاعر لقصيدته، ولم تأت هذه الألقاب عبثاً، لأنها تدل على التفعيلةالتي تتبع لها، ولا ضرورة لأي شاعر أن يحفظها، بل هي من أدوات الناقد، مثال ذلك
مثاله : انسى ترى النسيان نعمة كبيرة ودليل هذا في حضورك نسيتك انسى ويمكن ما حصل فيه خيرة خلني أقول اقدار ما قول ليتك 2- بحر الهجيني : بحر شعبي وله عدة أوزان منها ما يلتقي مع البحر العربي المسمي بالمتدارك وتفاعيله فاعلاتن فعولن	ومفتاح هذا البحر: هو إنّ البسيط لديه يبسط الأمل مستفعلن فاعِلن مستفعلن فَعِل ، إذ تتوزع تفعيلات البحر البسيط: مستفعلن، فاعلن، مستفعلن، فاعلن، في العروض: فعلن، مستفعلن، مفعولن، وفي الضرب: فَعلن، فِعلن، مستفعلان، مستفعلن، مفعولن ، ومن الأمثلة الشعرية على البحر البسيط قول الشاعر : ريمٌ عَلى القاعِ بَينَ البانِ وَالعَلَمِ أَحَلَّ سَفكَ دَمي في الأَشهُرِ الحُرُمِ رَمى القَضاءُ بِعَينَي جُؤذَرٍ أَسَدًا يا ساكِنَ القاعِ أَدرِك ساكِنَ الأَجَمِ البحر الكامل لماذا سُمي البحر الكامل بهذا الاسم؟ هو من أشهر الأبحر الذي عُد كاملًا لأنه يصلح لكافة وأغراضه، فله نبرة تهيج العاطفة، كما له إيقاع موسيقي خاص، وقيل إنّ الفراهيدي سمّاه بهذا الاسم لأن الحركات تكتمل فيه إلى ثلاثين حركة، وتلك الحركات لم تجتمع في غيره من البحور، فهو كامل بسبب كمال حركاته ، أما عن مفتاح هذا البحر فهو: كمل الجمال من البحور الكامل متفاعلن متفاعلن متفاعل ، وتتوزع تفعيلات البحر الكامل: متفاعلن، متفاعلن، متفاعلن، في العروض: متفاعلن، فعلن، وفي الضرب: متفاعلن، متفاعل، فعلن، متفاعلاتن، متفاعلان، فعلاتن ، ومن الأمثلة على هذا البحر قول المتنبي: لِهَوى النُفوسِ سَريرَةٌ لا تُعلَمُ عَرَضًا نَظَرتُ وَخِلتُ أَنّي أَسلَمُ يا أُختَ مُعتَنِقِ الفَوارِسِ في الوَغى لَأَخوكِ ثَمَّ أَرَقُّ مِنكِ وَأَرحَمُ البحر الوافر ما سبب تسمية البحر الوافر بهذا الاسم؟ هو من الأبحر المُحبّبة عند شعراء القدماء والمحدثين، ولكن هذا البحر كان يظهر بكثرة في بعض الأغراض الشعريّة دون غيرها، فأكثر ما يجود به النظم في غرض الفخر، والرثاء، وسُمّي بالبحر الوافر لوفور حركاته ووفور أجزائه وتدًا بوتد، كما يُعد من ألين البحور وأرقها ، ومفتاح هذا البحر هو: بحور الشعر وافرها جميل مفاعلتن مفاعلتن فعول ، وتتوزع تفعيلات البحر الوافر: مفاعلتن، مفاعلتن، مفاعلتن، في العروض مفاعل، وفي الضرب: فعولن، مفاعلتن، مفاعيلن ، ومن الأمثلة على هذا البحر قول : عَذيري فيكَ مِن لاحٍ إِذا ما شَكَوتُ الحُبَّ حَرَّقَني مَلاما فَلا وَأَبيكِ ما ضَيَّعتُ حِلمًا وَلا قارَفتُ في حُبّيكِ ذاما لقراءة المزيد، انظر هنا:

ألقاب التفاعيل كثيرة، وكل لقب له شرح يدل على ضعف أو على قوة التفعيلة، عند إنشاد الشاعر لقصيدته، ولم تأت هذه الألقاب عبثاً، لأنها تدل على التفعيلةالتي تتبع لها، ولا ضرورة لأي شاعر أن يحفظها، بل هي من أدوات الناقد، مثال ذلك

مثاله : انسى ترى النسيان نعمة كبيرة ودليل هذا في حضورك نسيتك انسى ويمكن ما حصل فيه خيرة خلني أقول اقدار ما قول ليتك 2- بحر الهجيني : بحر شعبي وله عدة أوزان منها ما يلتقي مع البحر العربي المسمي بالمتدارك وتفاعيله فاعلاتن فعولن

ومفتاح هذا البحر: هو إنّ البسيط لديه يبسط الأمل مستفعلن فاعِلن مستفعلن فَعِل ، إذ تتوزع تفعيلات البحر البسيط: مستفعلن، فاعلن، مستفعلن، فاعلن، في العروض: فعلن، مستفعلن، مفعولن، وفي الضرب: فَعلن، فِعلن، مستفعلان، مستفعلن، مفعولن ، ومن الأمثلة الشعرية على البحر البسيط قول الشاعر : ريمٌ عَلى القاعِ بَينَ البانِ وَالعَلَمِ أَحَلَّ سَفكَ دَمي في الأَشهُرِ الحُرُمِ رَمى القَضاءُ بِعَينَي جُؤذَرٍ أَسَدًا يا ساكِنَ القاعِ أَدرِك ساكِنَ الأَجَمِ البحر الكامل لماذا سُمي البحر الكامل بهذا الاسم؟ هو من أشهر الأبحر الذي عُد كاملًا لأنه يصلح لكافة وأغراضه، فله نبرة تهيج العاطفة، كما له إيقاع موسيقي خاص، وقيل إنّ الفراهيدي سمّاه بهذا الاسم لأن الحركات تكتمل فيه إلى ثلاثين حركة، وتلك الحركات لم تجتمع في غيره من البحور، فهو كامل بسبب كمال حركاته ، أما عن مفتاح هذا البحر فهو: كمل الجمال من البحور الكامل متفاعلن متفاعلن متفاعل ، وتتوزع تفعيلات البحر الكامل: متفاعلن، متفاعلن، متفاعلن، في العروض: متفاعلن، فعلن، وفي الضرب: متفاعلن، متفاعل، فعلن، متفاعلاتن، متفاعلان، فعلاتن ، ومن الأمثلة على هذا البحر قول المتنبي: لِهَوى النُفوسِ سَريرَةٌ لا تُعلَمُ عَرَضًا نَظَرتُ وَخِلتُ أَنّي أَسلَمُ يا أُختَ مُعتَنِقِ الفَوارِسِ في الوَغى لَأَخوكِ ثَمَّ أَرَقُّ مِنكِ وَأَرحَمُ البحر الوافر ما سبب تسمية البحر الوافر بهذا الاسم؟ هو من الأبحر المُحبّبة عند شعراء القدماء والمحدثين، ولكن هذا البحر كان يظهر بكثرة في بعض الأغراض الشعريّة دون غيرها، فأكثر ما يجود به النظم في غرض الفخر، والرثاء، وسُمّي بالبحر الوافر لوفور حركاته ووفور أجزائه وتدًا بوتد، كما يُعد من ألين البحور وأرقها ، ومفتاح هذا البحر هو: بحور الشعر وافرها جميل مفاعلتن مفاعلتن فعول ، وتتوزع تفعيلات البحر الوافر: مفاعلتن، مفاعلتن، مفاعلتن، في العروض مفاعل، وفي الضرب: فعولن، مفاعلتن، مفاعيلن ، ومن الأمثلة على هذا البحر قول : عَذيري فيكَ مِن لاحٍ إِذا ما شَكَوتُ الحُبَّ حَرَّقَني مَلاما فَلا وَأَبيكِ ما ضَيَّعتُ حِلمًا وَلا قارَفتُ في حُبّيكِ ذاما لقراءة المزيد، انظر هنا:

وزنه: مستفعلن فاعلن مستفعلن فعلن.

بحور الشعر العربي وتفعيلاتها: ج 2 ــ:يجيب غالب الغول بقوله: الحقيقة لا ينبغي أن يكون لهذا العلم أكثر من تسمية واحدة، وهو علم العروض والقوافي، ولكن كثرة العابثين في العروض، وكثرة من حاولوا تطويره، جعلتنا نقول ــ عروض تقليدي ــ أي العروض على أصله كما جاءنا من واضعه ومؤسسه الشيخ الجليل الخليل بن أحمد الفراهيدي رحمه الله
أنواع بحور الشعر: علم العروض الشعري — علم العروض هو العلم الخاص بأوزان الشعر، والذي يطلق عليه أيضا الميزان الشعري، وهو ذلك العلم الذي يحتوى على الضوابط والقواعد التي قام بوضعها المؤسس الخليل بن أحمد الفراهيدي، حيث ولد في عمان ومن بعدها انتقل إلى العراق في مدينة البصرة عام 100هـ، وتوفي عام 174هـ
بحور الشعر العربي : نماذج مرفقة بالشرح: وله رمز موسيقي يشبه هذا الحرف بالإنجليزية P وقد نعبر عن المقطع المتحرك والمقكع الثنائي بالرمزين هكذا دُ دُنْ ونلفظهما معاً هكذا دُ دُنْ وتعادل كلمة أنا موسيقياً وزمنياً وعروضياً

ج 5: غالب الغول، يجيب	ومن أساسيات القصيدة العربية اعتمادها على البحور الشعرية التي تضمن لها موسيقيى خاصة تميزها عن النثر والكلام العادي
بحر الهزج ما علاقة بحر الهزج بأشعار الغناء؟ هو من الأبحر الذي شاع في الشعر الحديث، إذ كانت نسبته ضئيلة في العصور القديمة، وسُمّي هذا البحر بالهزج لكثرة اضطرابه فيشبه هزج الصوت وتردد وصداه، ويعود ذلك على الأوتاد في أجزائه وهي التي تساعد على مد الصوت، وقيل إنّه سمي بالهزج لأنّ العرب كان تستخدمه في أشعار الغناء أي: تهزج به وتغنّي ، وللهزج مفتاحه الدال على تفعيلات وهو: هزجنا يا قناديل مفاعيلن مفاعيلن ، وتنقسم تفعيلات بحر الهزج: مفاعيلن، مفاعيلن، في العروض مفاعيلن، وفي الضرب: مفاعيلن، فعولن ، ومن الأمثلة الشعرية قول الشاعر : متى أَشْفي غَليلي بِنَيلٍ مِنْ بخيلِ غَزالٌ ليسَ لي منْهُ سوى الحزنِ الطَّويلِ بحر الرجز ما علاقة بحر الرجز بفن النثر؟ هو من الأكثر البحور الشعريّة التي تقترب إلى النثر، كما أنّه أكثر البحور تقلبًا وذلك لكثرة الزحافات والعلل فيه، سُمي بالرجز لكثرة اضطرابه الذي يُشبه اضطراب قوائم الناقة عند القيام، كما سُمي بهذا الاسم لتقارب أجزائه وقلة حروفه، وقلّ استخدام هذا البحر عند شعراء العرب القدماء، وأغلب ما نظّم عليه هي أشعار العلماء التي تحمل المتون العلمية كالنحو والفقه والمنطق، ويُعد هذا البحر من أسهل البحور في النظم	وقد اكْتَشَفَ الخليلُ بن أحمد من بحور الشعر 15 بَحْراً ، ثم استدرك عليه تلميذه الأخفش بحر الْمُحْدث - السادس العشر -

ج 5: غالب الغول، يجيب

ومن أساسيات القصيدة العربية اعتمادها على البحور الشعرية التي تضمن لها موسيقيى خاصة تميزها عن النثر والكلام العادي

بحر الهزج ما علاقة بحر الهزج بأشعار الغناء؟ هو من الأبحر الذي شاع في الشعر الحديث، إذ كانت نسبته ضئيلة في العصور القديمة، وسُمّي هذا البحر بالهزج لكثرة اضطرابه فيشبه هزج الصوت وتردد وصداه، ويعود ذلك على الأوتاد في أجزائه وهي التي تساعد على مد الصوت، وقيل إنّه سمي بالهزج لأنّ العرب كان تستخدمه في أشعار الغناء أي: تهزج به وتغنّي ، وللهزج مفتاحه الدال على تفعيلات وهو: هزجنا يا قناديل مفاعيلن مفاعيلن ، وتنقسم تفعيلات بحر الهزج: مفاعيلن، مفاعيلن، في العروض مفاعيلن، وفي الضرب: مفاعيلن، فعولن ، ومن الأمثلة الشعرية قول الشاعر : متى أَشْفي غَليلي بِنَيلٍ مِنْ بخيلِ غَزالٌ ليسَ لي منْهُ سوى الحزنِ الطَّويلِ بحر الرجز ما علاقة بحر الرجز بفن النثر؟ هو من الأكثر البحور الشعريّة التي تقترب إلى النثر، كما أنّه أكثر البحور تقلبًا وذلك لكثرة الزحافات والعلل فيه، سُمي بالرجز لكثرة اضطرابه الذي يُشبه اضطراب قوائم الناقة عند القيام، كما سُمي بهذا الاسم لتقارب أجزائه وقلة حروفه، وقلّ استخدام هذا البحر عند شعراء العرب القدماء، وأغلب ما نظّم عليه هي أشعار العلماء التي تحمل المتون العلمية كالنحو والفقه والمنطق، ويُعد هذا البحر من أسهل البحور في النظم

وقد اكْتَشَفَ الخليلُ بن أحمد من بحور الشعر 15 بَحْراً ، ثم استدرك عليه تلميذه الأخفش بحر الْمُحْدث - السادس العشر -

وقد نظَم صفي الدِّين الْحُلِي بيتاً لكل بَحْرٍ سُمِّيَت مفاتيح البحور ليسهل حِفْظُهَا.

الموسوعة الشاملة: أما عن مفتاح هذا البحر فهو: طويل له دون البحور فضائل فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن ، وتتوزع تفعيلات البحر الطويل: فعولن، مفاعيلن، فعولن، مفاعيلن، وفي العروض تكون التفعيلة مفاعلن، أما في الضرب فهي: مفاعيلن، مفاعلن، مفاعي ، ومن الأمثلة الشعرية قول زهير بن أبي سلمى: أَمِن أُمِّ أَوفى دِمنَةٌ لَم تَكَلَّمِ بِحَومانَةِ الدُرّاجِ فَالمُتَثَلَّمِ وَدارٌ لَها بِالرَقمَتَينِ كَأَنَّها مَراجِعُ وَشمٍ في نَواشِرِ مِعصَمِ لقراءة المزيد، انظر هنا:
بحور الشعر العربي: الشعر الشعر هو نوع من أنواع الفنون الأدبية التي تستخدم العبارات الجميلة، والصفات المنتقاة التي تعبر عن مكنون الشاعر وأحاسيسه ومشاعره، وهو فن منتشر بين كل الشعوب، وفي جميع المعروفة، وجميع الثقافات قديمها وحديثها، يمكن للشعر أن يكون منفردًا بذاته بقصائد موزونة أو نثرية، ويمكن أن يكون موصولًا بفنٍ آخر كالمسرح والغناء والتراتيل والدراما، أما الشعر العربي فقد جاء في تعريف أنه: "الكلام البليغ المبني على الاستعارة والأوصاف، المفصل بأجزاء متفقة في الوزن والروي، مستقل كل جزء منها في غرضه ومقصده عما قبله وبعده، الجاري على أساليب العرب المَخصوصة به" ويعتبر الشعر العمودي أصل الشعر العربي، وأساس أنواعه، وله عدة نغمات تسمى بحور الشعر العربي، فقصائده تتألف من أبيات، كل بيت فيها ينقسم إلى شطرين ويحكمه وزن وقافية
أنواع بحور الشعر: وتفعيلاتة هي مستفعلن مستفعلن فاعلاتن

وليس من الضروري حفظ هذه الألقاب، بل علينا أن نتعرف إليها لنعرف أصلا لتفعيلة التابعة لها	البحر الطويل لماذا عُبر عن البحر الطويل بأنه بحر خضم؟ هو أكثر البحور شيوعًا في الشعر العربي، إذا جاء ما يقارب ثلث الشعر العربي القديم ووسيطه وحديثه على هذا الوزن ، ويتميز وينفرد عن باقي البحور أنه يأتي تامًا فلا يكون مجزوءًا ولا مشطورًا ولا منهوكًا، ويعود السبب لتسمية هذا البحر بالطويل هو مدى طوله وعدد حروفه البالغة 48 حرفًا، كما أضاف سبب التسمية أنه طال بتمام أجزائه، والبحر الطويل هو بحر خضم، أي أنه يستقبل كافة الأغراض الشعرية والمعاني والتشبيهات والاستعارات
وعليه فإن بحور الشعر العروضية تعني: وزن المشاعر الواسعة غير المحدودة على منهج وإيقاع محدد مستساغ	وهو هنا الياءُ ، وبسقوطهِ تُصبحُ التّفعيلة مَفَاعِلُنْ

وليس من الضروري حفظ هذه الألقاب، بل علينا أن نتعرف إليها لنعرف أصلا لتفعيلة التابعة لها

البحر الطويل لماذا عُبر عن البحر الطويل بأنه بحر خضم؟ هو أكثر البحور شيوعًا في الشعر العربي، إذا جاء ما يقارب ثلث الشعر العربي القديم ووسيطه وحديثه على هذا الوزن ، ويتميز وينفرد عن باقي البحور أنه يأتي تامًا فلا يكون مجزوءًا ولا مشطورًا ولا منهوكًا، ويعود السبب لتسمية هذا البحر بالطويل هو مدى طوله وعدد حروفه البالغة 48 حرفًا، كما أضاف سبب التسمية أنه طال بتمام أجزائه، والبحر الطويل هو بحر خضم، أي أنه يستقبل كافة الأغراض الشعرية والمعاني والتشبيهات والاستعارات

وعليه فإن بحور الشعر العروضية تعني: وزن المشاعر الواسعة غير المحدودة على منهج وإيقاع محدد مستساغ

وهو هنا الياءُ ، وبسقوطهِ تُصبحُ التّفعيلة مَفَاعِلُنْ

ريمه الخاني مقدمة: قالوا قديما أن الشعر ديوان العرب.

بحور الشعر النّبطي وطريقة وزن القصيدة
بحر المديد: مردُّ هذا الإيقاع بلا شك يعود لتناسق الأبيات ونظمها على رتم معيّن،هذا الرتم الشعري المتزّن والإيقاع المنتظم يدعى بالوزن الشعري أو ما يطلق عليه بحور الشعر
بحر (شعر): وقد جمعها أبو الطاهر البيضاوي في بيتين : طَوِيلٌ يَمُدُّ البَسْطَ بِالوَفْرِ كَامِلٌ فَسَرِّحْ خَفِيفًا ضَارِعاً يَقْتَضِبْ لَنَا