الردع السعودي. الفنان السعودي عبدالمجيد الرهيدي يثير الجدل في تصريح عن الحجاز (فيديو)

تدوال نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لليوتيوبر السعودي ثواب السبيعي المعروف بـ"سائح تيوب"، الذي نجح في إقناع سلطات البرازيل بتغيير مكان لوحة خزفية كتب عليها اسم الجلالة كان من بين تلك الهجمات استهداف مليشيات الحوثي الانقلابية، الأحد الماضي، مدرسة في مدينة عسير السعودية بطائرة بدون طيار مفخخة سقطت بشكل مباشر على سطح المدرسة، وتسببت في أضرار دون وقوع إصابات، بحسب بيان، مديرية الدفاع المدني السعودي في المدينة
يمكن قراءة الخبر من المصدر

وصرح ثواب السبيعي بأنه التقى مرشدة سياحية برازيلية في المنطقة وشرح لها الموضوع، مبينا أنها تلقت الموضوع بصدر رحب.

هجمات الحوثي ضد السعودية.. الردع الدولي ضرورة
تعز نيوز- تقارير أقصى ما يمكن أن يقوم به «التحالف» السعودي هو تكرار قصف العاصمة اليمنية صنعاء التي تعرّضت في السنوات الخمس الماضية لقصف وتدمير منهجي، وهو ما اعتاده الصنعانيون، واليمنيون عموماً
قصف صنعاء العبثي: «الردع» السعودي يفقد صلاحيته
هاشم علوي ست سنوات والشعب اليمني يخوض معركة الدفاع المقدس ضداتحالف العدوان السعوصهيوامريكي الذي تطاول بعدوانه وحصاره على الشعب دون رادع او وازع ديني او اخلاقي او حق العروبة او الجوار, وكانت معظم الدول المشاركة تعتقد ان قواتها وطياريها وطائراتها في نزهه بأجواء اليمن وان الحرب لن تحتاج للحسم سوى اسبوع او اسبوعين او شهرين ان طالت, وكانت بعض الدول ترسل طياريها ومقاتلاتها للتدريب على اطلاق الصواريخ والقنابل مادامت مجانية وعلى حساب دول البعران وكانت تراها فرصة لتحالف الشر ان تعلم وتدرب طياريها على القتل والاجرام
The Saudi Reality
ولاقت هجمات الحوثي على المناطق المدنية إدانات عربية ودولية، مؤكدين أن استمرارها يقوض حل الأزمة اليمنية
من المتعذّر تصوّر أي حال سيكون عليها إنتاج النفط السعودي ومدى تأثير ذلك في الأسواق العالمية، في حال قرّرت صنعاء تكرار ضربة «أرامكو» التي أطاحت نصف الإنتاج السعودي من النفط خريف العام الماضي، خصوصاً في ظل أزمة السقوط المدوّي لأسعار النفط العالمي واتهمت مليشيات الحوثي بالمملكة في تطبيق وقف إطلاق النار باليمن، مؤكدة أن إدارة الرئيس جو بايدن تدرس مزيدًا من الوسائل للضغط على مليشيات الحوثي
وقد حاول المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، في الأيام الماضية، استغلال قضية «كورونا» للدعوة إلى وقف العمليات القتالية بلا أي خطوة باتجاه رفع الحصار واعتبر رئيس الحكومة اليمنية التصعيد الحوثي ردا عمليا على كل الجهود الأممية والدولية، وشدد على أن أي مسار سلام ينبغي أن يبدأ بوقف إطلاق نار حقيقي، والتزام كامل بمقتضيات السلام بإشراف ورعاية أممية ودولية حسب ما نقلت وكالة الأنباء اليمنية عن اللقاء

جهود كانت محل إشادة أمريكية ودولية على الدوام، وقبل أيام أشادت الخارجية الأمريكية بجهود المملكة العربية السعودية في دفع عملية السلام باليمن، مشيرة إلى أن اتفاق الرياض يُعد ضروريًا للاستقرار والأمن في اليمن كما طالب أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي من بلادهم زيادة الضغط لوقف انتهاكات جماعة الحوثي في اليمن، مؤكدين أن تراجع الاهتمام الدولي يجعل الحوثيين يفلتون من العقاب، ويغريهم بارتكاب فظائع أكبر.

7
عندما يصبح المواطن سفيرا لدينه ووطنه.. سعودي ينجز ما غفل عنه آلاف العرب في البرازيل (فيديو)
على نقيض الجانب اليمني، إن الجانب السعودي في موقع المربك والمثقل بالأعباء والمتاعب الداخلية والاقتصادية والعسكرية، وليس لديه القدرة على تحمّل تبعات ونتائج الاستمرار في الحرب
The Saudi Reality
وقال "الرهيدي" في اللقاء خلال معرض كلامه، إن "منطقة الحجاز قبلة للمسلمين، منذ قديم الزمان، ففيها استقر الأفارقة والهنود والترك، ليس فقط، من زمن النبي عليه الصلاة والسلام، بل من قبل زمنه"
مشاهدة الردع فيديو السعودية للرد علي إيران
وبدلاً من أن تقدّم الأمم المتحدة المساعدة في مجال مكافحة الوباء وتزويد اليمنيين بالتجهيزات اللازمة، خضعت المنظمة الدولية للضغوط الأميركية التي أطلقها وزير الخارجية مايك بومبيو، أثناء زيارته مقرّ المنظمة الشهر الماضي، في إطار مشروع منهجي للعودة إلى ليّ ذراع صنعاء بالضغوط الاقتصادية والإنسانية
تصعيد يؤكد أن الميلشيات الحوثية ترفض السلام ولا ترغب في حل سياسي لحل الأزمة اليمنية، بل ترغب في البقاء في المعادلة اليمنية لنهب ثروات البلاد وشن حروب بالوكالة عن إيران في المنطقة وتخريب البلاد بات واضحاً أن الجانب السعودي يحاول وقف الأعمال العسكرية من دون أن يتقدّم بأي خطوة باتجاه رفع الحصار أو إبداء الاستعداد لإيقاف الغارات الجوّية، فيما ترى صنعاء أن أيّ مبادرة لا تتضمن رفع الحصار ووقف العدوان غير مقبولة
جريمة العدوان بالحديدة ليلة امس التي انتجت خمسة شهداء مدنيبن بقصف منزلهم بالحوك حي الربصة لن تمر مرور الكرام ولم نسمع تباكي او قلق المبعوث الاممي وفريقه بالحديدة ومنظمته المنافقة مثلما نسمع ذلك العويل على الاعيان السعودية والقواعد العسكرية ومزاعم المخاوف على النازحين في مارب التي تستخدمهم ادوات العدوان دروعاً بشرية دول العدوان البعرانية لم تخض حرباً منذ ظهورها على الخريطة وكل مافعلته هو تمويل الحروب بتكاليفها الباهظة وحسب مايخدم الاهداف الامريكية الصهيونية سواء بافغانستان او العراق او سوريا اوليبيا او الصومال وغيرها فأين وُجدت الحروب والفتن والازمات وُجد المال الخليجي والاهداف الامريكية الصهيونية ومثلها كان التحالف على الشعب اليمني بعدوان ذو اهداف امريكية وتمويل سعودي خليجي وادوات مرتزقة دوليين ومحليين فلم يكن بحسبان دول العدوان الانتصار اليمني بل مجرد الصمود او البقاء على قيد الحياة وارد في حساباتهم الشيطانية ولكن هو الله الذي سدد هو الله الذي رمى

عملية اليوم تحمل رسائل السلام والتحدي والنصر بعد ان اخفق العدوان بكسر إرادة الشعب اليمني المجاهد, فهذه العملية تأتي تأكيدا ان العدوان لن يتوقف والحصار لن يُرفع سوى بتوازن الردع ان لم تصل القوات المسلحة اليمنية الى مرحلة الوجع الكبير التي حذرت منها القيادة الثورية والسياسية والعسكرية, فرسالة السلام التي تحملها عملية توازن الردع الخامسة التي استهدفت عاصمة العدوان الرياض ومناطق ابها وخميس مشيط تحمل رسالة ان قصف منشآت وعواصم دول العدوان لن يتوقف مالم يتوقف العدوان على الشعب اليمني ويُرفع عنه الحصار من منطلق قوله تعالى فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم والسن بالسن والعين بالعين والمطار بالمطار والميناء بالميناء كما حذر السيد القائد حتى يجنح العدو للسلام الحقيقي وليس المزيف الذي تدعوا اليه دول العدوان وابواقها وادواتها ومنظماتها التي نسمع عويلها عند كل عملية كبرى او صغرى.

9
هجمات الحوثي ضد السعودية.. الردع الدولي ضرورة
والقدرة على تكرار الضربة لا تزال تمتلكها صنعاء، إضافة إلى مفاجآت أخرى وعدت بها القيادة اليمنية منذ أقل من أسبوع
هجمات الحوثي ضد السعودية.. الردع الدولي ضرورة
وأشاد وزير الخارجية اليمني بالقرار الأمريكي المتعلق بإضافة عدد من الكيانات والأفراد التي تعمل ضمن شبكة تهريب مدعومة من إيران لجمع ملايين الدولارات لصالح الميليشيات الحوثية إلى قائمة العقوبات
تعاظم استراتيجية الردع السعودي إزاء التهديدات الإيرانية
تُعَدّ السعوديَّة وإيران خصمين إقليميين في الشرق الأوسط، إذ شكَّل عام 2003 البداية الحقيقية للمواجهة المباشرة بينهما في الشرق الأوسط، على الرغم من أن الصراع البينيّ يمتدّ إلى فترات زمنية متباعدة، إلا أن المواجهة الصريحة بدأت من التاريخ أعلاه، ولا يختلف أحد على أن الدولتين تمثلان ركيزتين للأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، إلا أن التغيُّر الكبير الذي أصاب المشهد العامّ للشرق الأوسط منذ احتلال العراق، وضع المنطقة العربية، تحديدًا المملكة العربية السعوديَّة، أمام تحديات كبرى، وكان من أبرزها: ١- تمكن إيران من ملء الفراغ الأمني والسياسي الذي خلَّفه الاحتلال الأمريكيّ في العراق