كلمات الاغنية كلمات اغنية يشبهك قلبي - اصيل هميم 2020 يشبهك قلبي كانّـك لقلبي مخلوق وعيوني لا شافتـك وجهي تـضيـّا في الأرض ما يشبهني غيرك ولا يلوق ومن الفـضاء ما مثـلك إلا الـثـريـّا ومن الفـضاء ما مثـلك إلا الـثـريـّا يشبهك قلبي كانّـك لقلبي مخلوق وعيوني لا شافتـك وجهي تـضيـّا في الأرض ما يشبهني غيرك ولا يلوق ومن الفـضاء ما مثـلك إلا الـثـريـّا ومن الفـضاء ما مثـلك إلا الـثـريـّا من يأسر القلب ويجي له على الذوق مـن غـيـرك اللي لا تلـقـاه حيا متوسـد ضـلوعي وممشاك العروق وما بين أحاسيسي وروحي إتـفيا من يأسر القلب ويجي له على الذوق مـن غـيـرك اللي لا تلـقـاه حيا متوسـد ضـلوعي وممشاك العروق وما بين أحاسيسي وروحي إتـفيا وما بين أحاسيسي وروحي إتـفيا إنت إختصرت الناس شكل ومنطوق ما في البشر حد بجمالك تهـيـا صوتك يسفـر قلبي ويطير به فوق وش عاد شوفة مبسمك والمحيّا وش عاد شوفة مبسمك والمحيّا إنت إختصرت الناس شكل ومنطوق ما في البشر حد بجمالك تهيا صوتك يسفـر قلبي ويطير به فوق وش عاد شوفة مبسمك والمحيّا وش عاد شوفة مبسمك والمحيّا أنا أهواك كلمة لو هي تنقاس بالشوق حتى خيـالك لو بـيـحصيـها عـيا مستوطن أعماقي لأخر مدى الموق ومن سابع أرض أهواك لين الثريا أهواك كلمة لو هي تنقاس بالشوق حتى خيـالك لو بـيـحصيـها عـيا مستوطن أعماقي لأخر مدى الموق من سابع أرض أهواك لين الثريا من سابع أرض أهواك لين الثريا | وما زِلنا نعبد جدّي دون ذاك الإله |
---|---|
مشهد نشاهده كل يوم : يلهث المرء وراء دنياه ، يجمع من المال ما يجمع لكي يستريح ، وحين يستيقظيجد نفسه مريضا مهدما وربما وحيدا ، وتكافئه الدنيا بأن يحس بأنه لم يفعل شيئا ، فما ذا يجديه كسب الدنيا إذا خسر نفسه ؟ وأغلب هذه الأنماط تنتهى إنتحارا ، ولا أمل إلا أن يكون ظل الله عليه ، يهديه سواء السبل ، ويخلصه من كل هذه الأوهام والخيالات | لقد فقد كلامي الروح وأصبح ممزوجا بالتراب « 596 » لقد تعكر ماء المعرفة ، فلتسد فوهة بئر المعرفة الفم ولتنتظر حتى يجعله الله صافيا ، ولا تتعجل ، فبالصبر ستنال ما تتمنى ، والله أعلم بالصواب |
فإن العقل هو المدرك لعقل العقل ، وإلا كان وجوده كعدمه ، وانتقل بصاحبه من رتبة الإنسانية إلى رتبة الحيوانية ، والوحشية.
هذا بشرط أن تكون حيا ويكون حس الدنيا حيا فيك ، إذن فلتحيى في نفسك حس العقبى ، حس « 393 » الدين ، سلم السماء والوصول شبه سنائى أيضا الطريق إلى الآخرة بالسلم | وهي فكرة ذات دلالة عظيمة ، فإن كل صباح تضاف إلى أرباب الحرف والفنون خبرة فوق خبرة |
---|---|
انظر الترجمة العربية ، الأبيات 2690 - 2785 وشروحها فثمة فرق بين الفقير بالله والفقير من الله فالفقير بالله يسأل لا عن حاجة بل عن امر حطاً لمقام النفس وصرفا عن القيمة والفقير عن الله هو طالب الدنيا الذي يريد أن يضع هم عيشه على الآخرين ويعيش عالة عليهم | « من قرع بابا ولّجَّ وَلَج » و « من أدمن الاستفتاح فتحت له الأغلاق » ، ونظيره ما نسب إلى عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : ما دمت في صلاة فأنت تقرع باب الملك ومن يقرع باب الملك يفتح له » |
هكذا يستدرك مولانا ، ما هذا التشبيه ؟! « 479 » 1837 - 1848 : أدرك التاجر فجأة أن الببغاء الذي كان قد سقط ميتا في الهند إنما كان يتماوت في الحقيقة ، وأنه أرسل بذلك رسالة إلى الببغاء المقيم عنده يقول له : تريد النجاة مت قبل أن تموت ، دعك من التظاهر ، فما قيمة كل ما عندك من ميزات ؟ ما دامت ميزاتك هذه هي التي توردك موارد الهلاك ، إن كنت حبا يلتقطك الطيور ، وإن كنت برعمة يقطفك الأطفال ، لا تعرض حسنك في المزاد وإلا أصابك قضاء السوء انظر الأبيات 208 - 212 وشروحها من الكتاب الذي بين أيدينا.
22