امنيات اتمناها ربما تتحقق يوما ما | تابعت تفاصيل محاكمة والدها والتعامل مع هيئة الدفاع والالتقاء بهم، واستطاعت أن تفرض نفسها كوريث رسمي لصدام حسين وعائلته وإن كان بالمعنى الإنساني للوراثة· استنكرت الصور التي عرضها الأميركيون لوالدها أثناء القبض عليه، وقالت إنها مفبركة وإنهم قد أعطوه مخدراً ليظهر بتلك الصورة فتهتز مكانته في قلوب العراقيين ويضعف عضد المقاومة، وطالبت بمحاكمة دولية عادلة لوالدها خارج العراق، باعتبار أن من يحاكمونه هم خصوم له، وأن المحاكمة في بغداد لا تتوفر فيها ضوابط العدالة وشروطها بعد إعدام والدها طالبت السلطاتِ العراقية بتسلمها جثته لكي تدفنها في اليمن خوفاً عليها منهم، ريثما يتحرر العراق من الاحتلال الأميركي فتعيده مرة أخرى إلى مسقط رأسه، لكن السلطات رفضت |
---|---|
وكشفت حفيدة صدام، عبر موقعها على الانستاغرام، عن بطاقة عرسها الكبيرة على هيئة الشعار الجمهوري المتجسد بطائر نسر صلاح الدين المضموم الجناحين يتوسطه العلم العراقي المعتمد في عهد جدها والعهود العراقية السابقة | وقد توفي والده حسين المجيد قبل ولادته بعدة أشهر، لصدام أخ وحيد شقيق مات في الثالثة عشرة من عمره، بسبب مرض السرطان، مركز صبيحة الاجتماعي كان ضعيفاً جداً وقد زعم أنها حاولت أجهاض الجنين في شهره الثالث، وعندما فشلت، إرسلته بعيداً إلى أخيها خير الله |
صورة عائلية لعائلة صدام حسين في منتصف ثمانينات القرن العشرين.
27مؤرشف من في 13 ديسمبر 2020 | اللهم اجعل شهرك المبارك رمضان نهاية لوباء فيروس كورونا المرعب |
---|---|
مؤرشف من في 05 مارس 2020 | · - رابع أولاد صدام حسين |
اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2019.
لا يوجد لا أمُّ علي ولا أي شيء من هذا القبيل، فهو لم يتزوج إلا أمَّ عدي، أما الشاهبندر فكانت كبيرة في السن وغير متأكدين من أنه أنجب منها، ولها ابن طيار من زوجها السابق، ولا أعرف أين تعيش حالياً، وحتى إعلان الزواج لم نعرف به ولكننا سمعنا عنه، وهذه قضية شخصية خاصة به" | |
---|---|
الشاعر منصور الغازي العتيبي يخطب رغد بنت صدام حسين ويرسل لها قصيدة استطاع الشاعر السعودي منصور الشيباني العتيبي المعروف منصور الغازي الوصول بقصيدته إلى رغد صدام حسين وذالك عن طريق سيدة أعمال عراقية تمت بصلة قرابة مع ساجدة والدة رغد صدام حسين وهي تقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة | تظهر رغد وهي تحمل طفل وتلبس اللون الأزرق تزوجت في سن الخامسة عشرة في مارس من ابن ابن عم والدها رئيس هيئة التصنيع العسكري الذي حاول الانشقاق وهرب إلى في أغسطس عام ، وبعدها عاد بعد عفو من الرئيس تمت تصفيته من قبل عائلته عام |
نُسجت الرواية بطريقة تحريرية محترفة سواء في أسلوبها وفي ترتيب أحداثها التي بدأت من العصر الذهبي في الثمانينات وفقاً لوصف حرير التي ذكرت أيام طفولتها في ، و رَوَتْ قصة خروج أبيها حسين كامل وهي وعائلتها معه إلى الأردن بين عامي 1995-1996 صدام، وزيارات إلى بيتهم في عمان، وكان صدام يحبه، ثم عودتهم إلى العراق وبقاؤهم إلى أيام ، ثم مغامرة خروج العائلة إلى وكانوا تسعة أفراد يرافقهم حرس الذين لم تكن حرير تحبهم ولا تأمنهم، وحادثة ، ذُكِر في الرواية نقد حرير لخالها لأنّ تطلعاته لم توافق تطلعات صدام حسين فحدث خلاف بينهما من جراء ذلك، كما كان عدي ابناً مدللاً فكان سبباً في تشويه سمعته عند العراقيين، وحين خرجت رغد ورنا مع زوجيهما إلى الأردن لم تكن أختهما معهما، ولما عادت الأختان، ساءت علاقتهما بِحَلا، تطرّقت حرير إلى أقربائها من عائلة آل عبد الغفور وذكرت حقدهم على أبيها حسين كامل وغيرتهم منه، وأن الطعنة الحقيقة كانت منهم، وصرحت أيضاً بأن المقتلة التي وقعت على أبيها كانت بإشراف مباشر من خالها عدي وابن عم جدّها ، الذين اشتركا في قتل والدها حسين وعمّها صدام كامل، وكل أفراد عائلة عمّها عبد المجيد كامل، ومعهم طفل رضيع، كما قُتل جدّها من الأب، كامل حسن المجيد.
10