سنن الفطرة. سنن الفطرة

الفوائد الصحية والشرعية لسنّة الختان يعدّ من محاسن الشرائع، فهو مكمّلٌ لخصال الفطرة، وأصل مشروعيته لتكميل الحنيفية ملّة إبراهيم، ويكون ختان الأطفال خلال عامهم الأول من أعمارهم سبباً في تحصيل المكاسب الصحية؛ كالوقاية من الالتهابات الموضعية في القضيب، والتهابات حشفة القضيب، مما يتطلّب إجراء الختان لعلاجها، أمَّا إذا أزمنت فإنَّها تعرّض الطفل للعديد من الأمراض والتي من أبرزها سرطان القضيب، كما ويعدّ الختان سبباً في وقاية الزوجة من سرطان عنق الرحم، وهو واجبٌ في حق الرجال وسنةٌ في حق النساء، والضابط في حكمه أنَّ مصلحته في حق الرجال تعود إلى أحد شروط ، وهو شرط الطهارة؛ لأنَّه بقاء القلفة يؤدّي إلى تجمّع البول، أمَّا بالنسبة للنساء فإنَّ الغاية منه طلب الكمال وليس إزالة الأذى فالمراد بغسلها تنظيف المواضع التي تتجمع فيها الأوساخ على الأصابع هناك
ومن جمع الحديثين عدھا إحدى عشر سنة

وتلحق استنشاق الماء بما فيها.

(11) سنن الفطرة
وقد قال فريقٌ من الفقهاء بوجوبه ومنهم الإمام إسحاق بن راهويه
ما هي سنن الفطرة
من سنن الفطرة، الفطرة هي كل ما جبل الله الانسان عليها، وهي العادات التي يؤديها على فكرة الاسلام، فالانسان مفطوراً على الدين وهناك عدة انواع من الفطرة ومنها فطرة السنن التي سنتحدث عليها في هذا المقال
من سنن الفطرة..............
فائدة الاستحداد ثبت علميا أن الاستحداد يحافظ على صحة الجسم وقوته وسلامته؛ لأن تكاثر الشعر في هذه المنطقة يسبب الكثير من الالتهابات الجلدية التي تضر بالجسم باستثناء المذهب الشافعي الذي جعل حلقها مكروهًا
وذلك لحديث عن أنس رضي الله عنه قال: وقت لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في قص الشارب وقلم الظفر ونتف الإبط وحلق العانة ألا نترك ذلك أكثر من أربعين يومـاً عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «عشرٌ من الفطرة: قَصُّ الشَّارب، وإعْفَاءُ اللّحْيَةِ، والسّواكُ، واسْتِنشاقُ الماء، وقَصُّ الأظْفار، وغَسْلُ البَراجِم، ونتْفُ الإِبِط، وحَلْقُ العانَة، وانْتِقاصُ الماء، والمَضْمَضَة» رواه مسلم

.

29
سنن الفطرة كما وردت في الأحاديث
ويُسنّ عند أصحاب هذا القول ألا يزيد طول اللّحية عن قبضة اليد، ولا بأس بأخذ أطراف اللّحية
كتب سنن الفطرة وآثارها التربوية في حياة المسلم
استنشاق الماء ويقوم به المسلم عادةً في الوضوء
سنن الفطرة
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: جُزُّوا الشَّوارِب وأرخوا اللِّحى، خالفوا المجوس
ولكن يتأكد استعماله في المواضع التالية: 1- عند الوضوء: لقوله صلى الله عليه وسلم : «لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ وضوء» رواه أحمد

أربعون يوما يكره أن تترك الأظفار، وكذلك الإبط، والعانة، والشارب أكثر من أربعين يومًا؛ فعَنْ أَنَسِ بنِ مَالِكٍ رضى الله عنه قَالَ: «وَقَّتَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم في قَصِّ الشَّارِبِ، وَتَقْلِيمِ الأَظْفَارِ، وَحَلْقِ الْعَانَةِ، وَنَتْفِ الإِبْطِ أَنْ لَا تُتْرَكَ أَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعِينَ يَوْمًا» رواه مسلم.

26
من سنن الفطرة..............
أحكامها وأدلتها قص الشارب أما حُكمه فهو سنة
سنن الفطرة العشرة
إعفاء اللحية اللِّحيَةُ هي الشَّعْرُ النَّابِت على الذَّقْن التي هي مُجتَمع اللِّحْيَيْن، ومثلها العارض
ما هي سنن الفطرة
قال زكريا: قال مصعب بن شيبة: ونسيت العاشرة؛ إلا أن تكون المضمضة