لا تظن أن هذه الشدة التي حصلت، لا تظن أن هذا المرض، لا تظن أن هذه الخسارة، لا تظن أن هذه المصيبة أنها نهاية المطاف، ليست نهاية المطاف، هذا عسر، وهو مقابل بيسرين، والفرج أقرب من اليد للفم | |
---|---|
يعني كأنه يقول: إذا علمت ذلك، إذا تقرر ما سبق، إذا اتضح، واستبان ما ذكر من أن الله أعطاك، وأولاك، وأكرمك بهذه الأمور الثلاثة، فاعلم أنه يعقب الشدةَ الفرجُ | فَمَوْصُول بِهَا الْفَرَج الْقَرِيب وَقَالَ آخَر وَلَرُبَّ نَازِلَة يَضِيق بِهَا الْفَتَى |
بدانید که با هر دشوارى و سختى، آسانى و آسایش خواهد بود؛ یکى در این جهان و دیگرى در جهان دیگر.
5و نام تو را بلند آوازه گردانيديم | |
---|---|
من قام بهذه الأمور، اجتهد في العبادة، انتهى من شيء ابتدأ في الآخر، وصارت رغبته إلى الله وحده، وهنا يحتاج الداعية أن يُذكَّر |
.
11الذي لا يحج صيام يوم عرفة يكفر سنة ماضية، وسنة آتية، وهذا لا يدخل فيه الكبائر على الراجح | وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ وحِّد الوجهة، الرغبة تكون إلى الله، ولهذا قدم الجار، والمجرور - المعمول - وَإِلَى رَبِّكَ ما قال: ارغب إلى ربك |
---|---|
به هر حال مجموعه این سوره بیانگر عنایت خاص الهی به پیغمبر اکرم صلّی اللّه علیه و آله و تسلی او در برابر مشکلات، و وعده نصرت و تأیید او در برابر مشکلات و فراز و نشیبهای راه رسالت است |
وَأَرْسَتْ فِي أَمَاكِنهَا الْخُطُوب وَلَمْ تَرَ لِانْكِشَافِ الضُّرّ وَجْهًا.